هناك من يعتقد أن التخصص في اللغة العربية وربما تدريسها
يمنح الشخص نوع من الثقة الزائدة عن حدها وهو لا يُدرك أنه قد يخطئ!!!
أقول: ليس هناك من يجيد اللغة إذ لا بد من ممارسة دور التلميذ الفطن والنجيب للبحث عن المعلومة والاسلوب
هنا أصفق للمعلمة سارة مدرسة اللغة العربية لقبولها النقد بكل هذا السمو
مودتي