اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحلي مابينَ خيلائها الأنثوي وَ رجائهُ الأجوَف يصبح الوجد سامياً وتكون المسافات سحيقة فالوجد يأبى أن يريقَ زنابق الياسمين القديرة الألمعيّة نجلاء وسّوف من الحروف تضوّعَ الياسمين ليلقي بضلالهِ على الفؤاد المتيّم بما تكتبين دمتِ بهذا البهاء -------------------- ولكم يبتهج المكان ويعبق بروعة حضورك أستاذ ثامر لك كبير شكري وامتناني كل التحيات والتقدير لك
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة