وحدي وحدي أتمّمُ سهرتي من بعدِ أن نامت على أنّاتِ أوتارِ الحنينِ حبيبتي و"عفافُ" تشدو تملأ القلبَ المعنّى بالأسى " وحدي" تردّدُها فيرتعشُ الفؤادُ على صدى أنغامِها ويسيلُ حبرُ يراعتي مستلهماً منها حروفَ قصيدتي قالت : احبُّكَ ثم نامت كالملاكِ ووجهُها يوحي بنبضِ طفولةٍ سرقَ الزمانُ بريقَها لكنّها بقيت على مَرِّ السنينِ وحيدتي
نحنُ يا سيدتي ندّانِ... لا ينفصلان https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/