تـاج عـلـى راسِ الهـوى قدْ ألبسَكْ ، وبحضنِ قافيـةِ المُنـى مـنْ أجلسَكْ ؟ . فـي دفـتـرِ الأشـعـارِ دسـكِ وردةً ، قـدْ شـمَّ أيّـامَ الـهـوى وتـنـفـسَّكْ ! . . . التميمي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي