فبَعَثْت ُحُزْنا ًبالدِّموعِ مَزَجْتهُ = للعِترَةِ الأطياب ِوالأنوار ِ
*****
لقد أجدت البيان وأجدت السبك في هذه الرائية المحكمة البناء
وما تحمله من حسرات وزفرات تجللها المحبة لآل بيت رسول
الله صلى الله عليه وسلم الأطهار .
تحية تليق بقدر مقام هذا القصيد لشخصك الكريم
ودمت في رعاية الله وحفظه.