تعجب لا مساحة لإسقاط النظام سِجلي مليءٌ بالمُنغصات زوجتي جاريةٌ بكعبٍ عالٍ قرينتها خانتها استباحتني.. طفلتي أبحثُ لها عن شهادة ميلادٍ وبوابةُ منزلي تهدمت إسقاطُ النظام اسطورة لن تُستباح لامِساحة لإسقاط النظام ضميري مُستتر خلف ضفائرٍ شامية وقلبي جمدهُ صقيع الأجندات العابِرة داكِنةٌ شُرفتي التي نسيتُ عِند حافتها دمعي مُنسكباً على الدوام كيف بإمكاني إسقاطُ نظامٍ أوهمني بإنسانيةٍ اِفتقدتُها فوق أرصِفة الغربة المريرة ***
سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا