أورثتني الكلمات إليك الأشجان
فصرت أنمّقها
أعطّرها
كي أصنع بهجتي
كي أرتق جراحاتي
كي أشكّل بها قوس قزح
يليق بي
فلا تعجب
إن بعثرت حروفي
على مساحة ودّ
ولا تعجب
إن خضّبتهاإليك بإخضرار
وأطلقتها على أجنحة فرح
يُذهبُ وجعي.
فأسبح على خرير الكلام
وأمشي ككلّ الواهمين
نصاً فيه من جمالية الصور كما عودتنا الأخيّة دعد
الأشجان هنا رمزية عكسية،تعطي دلالة ما بعدها
(أنمقها،أعطرها)وصناعة البهجة هو الوجه الأخر للشجن
وسمي بذلك مجازاً،فلم يكن الا مفردة واحدة فقط وهي
ما اشرت اليها (الشجن)وكل المفردات الباقية وردية حالمة
والخاتمة.تؤشر كل المتن..وهي تعكس مفهوم الشجن
( وأبوح بالذي كان منك ومنّي)
لنصوصك الأخية دعد...فيها متعة النقاء..
دمت بخير
نصاً فيه من جمالية الصور كما عودتنا الأخيّة دعد
الأشجان هنا رمزية عكسية،تعطي دلالة ما بعدها
(أنمقها،أعطرها)وصناعة البهجة هو الوجه الأخر للشجن
وسمي بذلك مجازاً،فلم يكن الا مفردة واحدة فقط وهي
ما اشرت اليها (الشجن)وكل المفردات الباقية وردية حالمة
والخاتمة.تؤشر كل المتن..وهي تعكس مفهوم الشجن
( وأبوح بالذي كان منك ومنّي)
لنصوصك الأخية دعد...فيها متعة النقاء..
دمت بخير
لمّا يصير الشّجن قدرا لا مفرّ منه ترنو الرّوح لصنع الفرح عسى يغشاها .
سُعدت لأنّك هنا أيها الأخ الكريم القصي.
لقلبك الفرح والأمان
تقديري دوما .
حين تسقط كافة حيلنا نستسلم للحظة تجلي
نمتطي صهوة قلم
يأخذنا بعيدا حيث جمال الغمام.. نحيك الهواء ونصنع الكنزات
وندثّر أنفاسنا برائحة المطر الندية
نص هادئ.. مترع بالشجن والروعة
كوني بخير منوبية الطيبة
أتدرين يا حنونه أنّ حرفك يبلسم الرّوح ويغدق عليها من بهائك وسناك الكثير.
فحين تسقط جميع حيلنا نلوذ للقلوب الكريمة فنتنفّس من عبقها وعطرها مابه تستقيم .
محبّتي يا حنان الغالية .
وليس أروع من الوقوف فوق الألم بابتسامة تستحلب عطر الفرح
هو الحرف يحملنا في فضاء طازج الهواء شهي الضوء
فاتركيه يواري هالات الظلام بشعاعه ذات حلم يشبهنا كثيرا
دعد الحبيبة
تتركين بصمة فتية تخضب بعطرها العابرين بكل شفافية وأناقة
لأنها بصمة الروح
سلمت وسلمت الروح منك والقلب