تخرج الكلمات آهاتٍ من الأعماق ، وكأني أحس وأشعر بحرارتها لقوتها ،
لصدقها ، ولقوة الفقد ، فهو الزوج والحبيب ، ومهما قلتِ سيدتي أو نظمتِ
من الأشعار فلن يكفيكِ أو يعوضكِ ، لكنكِ إنسانة مؤمنة بقضاء الله وقدره ،
وهذا هو عزاؤكِ في هذه الدنيا ، جمعكما الله في جنان النعيم إن شاءالله ،
وأعانكِ بجميل الصبر والسلوان لمُصاب فقدانه .
حرف نقي وفي يخترق مسالك القلب ، جزاكم الله خيراً