في بعض الاحيان تقرأ قصيدة..فتراها كأنها دواخلك
وكأنها انت قائلها..
قصيدة فيها من الشجن المر لواقع امر..ولكن ..خاتمتها
أفصحت عن الامل المرتجى...
سيدي الفاضل..أستمعت بما قرأت لحد الثمالة فشكرا
اليك..ودمت بحفظ الرحمن
أستاذي أحمد
بل الشكر لك يا سيدي على حظوة هذا النص لديك
فحسبي أن وقع في نفسك الكريمة موقعاً حسناً.
أعتز بقراءتك وأتيه بتقريظك