آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-16-2010, 05:22 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الدرويــــش .. محمد سلطان

[FONT=Arial Narrow]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة[/FONT[/URL]]


الدرويش

الإهداء .. لعروستي التي أتمنى زيارتها ولو لمرة ..
الرقيقة .. بغدااااد

قبل وصولها .. كانت تتغنى ضفتاه بشتائلِ الآجور الأحمر و الأبيض , و وجهه الرائق كلوحٍ زجاجي مصقولٍ ـ لا يشوبه أي عكارٍ ـ و اخضرارٍ قاتمٍ يملأ أوراق البلوط و العنب و التين .. تلك الأيك الملتفة تعانقت و تشابكت من أعلى , تبدو من بعيدٍ كسقفٍ أخضر معلقٍ في السماء , على سطحه تبايضت الطيور و توالدت الحيوانات الغريبة , تحت هذا السقف كنا نجد حلاوة في صيد الحمائم و شواء السمان , و قبلما تترمد أكوام النار التى أيقظناها بجذل الأشجار , كنا نغلي ماءه الممزوج بخليط الأعشاب النابتة على سفحه الممتد كحاجبٍ مذججٍ في وجه أنثى مثخنة القوام , ثم نحتسيه , فيمنحنا القدرة على التسلق .. نقطف الثمار و الأفراخ من أوكارها في غياب الأمهات .
لكن جاءت للمرة الأولى كالتمساح , تزحف بكرشها الأبجر و جناحين عريضين ـ بلا ريش ـ .. تشق النهر و تخرط الألواح المصقولة , فتنكسر و تتشظى .. تتعكر وجوهنا و نكتسى بطميٍ أشد سمرةً من ملامحنا .. تتهشم الجباه و تتشوه .. تأخذنا الموجات .. نذوب .. نذوب , ثم نختفى تماماً , فنهرع من هذا التنين عندما يصرخ في مرقده , و نتطاير كعصافير الجنة , فتتأبطنا الأمهات المشدوهات و نتعلق برقابهن كالتمائم السمراء .
لم نكن نعرف لها اسماً .. أبلغونا أنها تأكل الفحم و تطحنه بكرشها السمين .. تطرده عبر زلومة مخروطية تتصاعد منها أبخرةٌ و دخانٌ كثيفٌ يملأ السماء , يستقر في النهاية فوق الأسقف الخضراء ؛ فسميناها " مركب الدخان " .
آبيب كان يحرمنا متعة الترحال مع الآباء .. كانت الأمهات تخاف علينا من قيظ البادية و عناء السفر .. تحبسنا في الخيام حتى ينتهي الرجال من تسّريج البغال و الخيول .. يشدونها بالخرُجِ في الليل و تنطلق كالريح تعفر الصحراء المقمرة , ثم يطلقن سراحنا فنبكي .. نثور على الأوتاد نقلعها .. ندكها بأقدامنا , فيجبرن خاطرنا بصحون " الحلقوم " المطبوخ في البارحة , لكن كنا نتضجر من قولهن : " أتحتملون حر آبيب ؟! و الله البغال لا تحتمل " ... فننام و نتكور في حجورهن بأقدامنا المغبرة و خدودٍ لازالت مبللة بماءٍ مالح .. نحلم بعودة الرجال , و أثواب المدينة .. يحكون لنا عن هؤلاء الحضر .. كيف يلبسون و كيف يأكلون .. فأشتاق لرؤيتهم و و أراهم أجساداً تشع بومضٍ خاطفٍ و أطيافا غير ما نرى فى أرض القبائل .. خذنى معك يا أبي خذني معك .. تنفلت شهقة بين حلم و آخر .. نبتسم .. نفرح بتمرِ بغداد .. نأخذه و نرمح إلى الساحة , نقتسمه مع أبناء القبيلة .
أيقظتنا مركب الدخان ؛ معلنة عن أولى رحلاتها النهرية إلى بغداد .. فرحنا و طارت بنا الدنيا .. عم الخبر أرجاء القبيلة .. بل امتد للقبائل المجاورة , و صارت البصرة كلها تتحدث عن تلك الجنّية التى ستقلنا إلى بغداد و تجلب لنا أثوابا و سراويل الحضر ..
لم تكن فرحة العجائز و الشيوخ أقل منّا ؛ فمنذ أن شاخت العظام و تدغدغت فقرات الظهر من قسوة البغال ؛ انقطعت زيارتهم إلى أضرحة الأئمة و الصالحين .. تجمعنا كيوم عيد مبتهجين , نساءً و عجائز .. شيوخاً و أطفالاً .. الرجال أهملوا بغالهم .. عقلوها .. تركوها تقضم الحب و تلوك خضار الأرضِ .
كانت مركب الدخان تُستدعى بثقلٍ من ذاكرة الشيوخ و العجائز , فكانوا ينطقونها " الدخانية " , فصار الكل يردد (( الدخانية .. الدخانية )) .. إلى أن لاحظ الأمر أحد الأتراك العاملين على متنها فأخبرنا أن اسمها " الباخرة " .. لكن أصرت فضة العجوز على الدخانية , حاول التركي إقناعها فنهرته و أشاحت بعصا تتوكأ عليها و توعّدته إن لم يكف ستفتت هذا العكاز على رأسه و ترميه في النهر يأكله السمك , فانسحب الرجل بسرعة و نزل في بهو المركب و هو يردد مقطب الجبين : دخانية .. دخانية ! .
انسابت المركب كريشة على سطح الماء .. خلفت و راءها السقف الأخضر معلقاً في الهواء .. و كلما ابتعدت يضمر و يتلاشى شيئاً فشيئاً حتى تساوى بسفح النهر و أصبحا حاجباً واحداً لنفس الأنثى .
كانت الأكواخ و العشائر الساكنة على ضفتيه تتحرك .. ببطءٍ !.. حتى النخل و التلال .. كل السواكن تحركت بين البصرة و بغداد .
انقضى النهار و الليل في النهر , و في صبيحة اليوم التالي جاءنا التركي يزف إلينا البشرى ؛ وصلنا بغداد .
نزلنا المدينة .. قلبي يخفق , ألفُ بناظري هنا و هناك بحثاً عنهم .. و كانت تلك هى المرة الأولى أرى سكان الحضر .. هم نفس الفصيلة .. الدم واحد .. الضحك واحد .. لهم أنوف و آذانٍ مثلنا .. يأكلون كما نأكل .. ويشربون من ذات النهر .. يمشون بنفس الخطوة .. خدودهم و جباههم قمحيةً عريضة .. تتخطط سواعدهم بأوردةٍ وعروقٍ خضراء مثلنا تماماً .. يغضبون كما يغضب أبي و يفرحون كما تفرح فضة .. صغارهم تبكي كما أبكي .. و ينزّ من أحداقهم ماءًٌ مالحٌ مثل دمعي .. يأكلون حلقوماً كالذي تصنعه أمي كل ليلةٍ .. لكن شيئاً واحداً كان مختلفاً عنّا ؛ شوارعهم تعجُ بالغرباء .. !!
تكتفني أبي و سار بنا إلى السوق , اشترى لنا حمصاً و حلوى بغدادية مخلوطة بالسمسم .. اندهشتُ !! .. نظرت إلى أبي .. قلت له و أنا أتقافز :
ـ أبي سمسم ! إنه السمسم الذى نزرعه !
فضحك و قال :
ـ كل البلاد تزرع السمسم ..
ثم جاء رجلٌ غريبٌ مغللا من كل الإتجاهات بالأواني و الأربطة .. يحمل قدراً نحاسياً على بطنه .. منح كل واحدٍ منّا كأساً بها مشروباً سكري المذاق لونه أحمر .. أبلغني أبي بعد ما أعطاه ليرة عثمانية أنه الشرباتلي .. انصرفنا و ذهبنا مع فضة لزيارة الصالحين .. سحبتني في ذيلها و أدخلتني معها غرفة شبه مظلمة .. تفوح أركانها بروائحٍ معتقةٍ نفّاذةٍ لازالت في أنفي .. هسّهسَت لي بسبابتها ؛ تحثني على الصمت .. أناس كثيرون لا يتحدثون .. يبكون فقط .. يتعلقون بضلفاتٍ مربعةٍ مكسيةٍ بالقماش الأخضر اللامع من كل اتجاه .. اقتربنا منهم .. ارتعشتُ .. تعلقت فضة مثلهم و راحت تتمسح بالضلفاتِ و الأعمدةِ .. بكت .. كانت تذكر الله و أسماءً أخرى في خشوع .. استحضرتني رغبةً في البكاء .. فعلتُ .. أجهشتُ .. ازداد نحيبي .. صرخت .. لا أحد يسمعني .. لا أحد يراني .. اكتظ المكان بالنسوة .. غرقت في سوادهن .. لمحني شيخٌ كان يجلس في المدخل , فأمر فضة أن تُخرجني و ترحل , ففعلت و جلسنا بالخارج ننتظر أبي حتي فرغ من صلاته .. اصطحبنا و رجعنا إلى الدخانية محملين بالأقمشة و التمور و الأطعمة الشهيّة .
كانت أجرة الراكب ليرة و نصف .. دفعها أبي و انتظرنا حتى تحركت المركب عائدةً إلى البصرة .
لم نشبع من الرحلة و في كل موسمٍ كنا نلتف حول فضة كالشياطين نوسوس لها حتى تثور الفكرة في رأسها بسهولة , فلا يستطيع أبي أن يعصي لها أمراً . مرت ثلاثة مواسم من عمر الدخانية و لازالت بصحة جيدة تأكل الفحم و تطرده دخاناً .. لكن ماتت فضة بعد الرحلة الأخيرة , فأخرجت أمي رداءً أبيضَ كانت العجوز قد اشترته في الرحلة الأولى و خبأته عند أمي و أوصتها ألا تخرجه حتى يتوفاها الله ..
ماتت فضة .. ضاقت الدنيا و اتسعت .. شب عودي .. لكن علمتني كيف أناجي الأولياء و أنتحب , و كيف أزور الصالحين , فبدأتُ بزيارتها .. وسرّجت أحد البغال ثم انطلقتُ إلى بغداد غير عابئ ببرد آذار .. نزلت السوق اشتريتُ قفطاناً و عمامةً و جبّةً خضراء ثم أطلقت لحيتي و رحتُ أجوب المقامات و أكنسُ الأضرحة و عند عودتي أكون حريصاً على موازاة النهر .. أدنو بدابتي من الدخانية و أرمي الصغار بالتمور و الورود البيضاء ..







  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2010, 11:39 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

مبدعنا محمد ابراهيم سلطان
أهلا ومرحبا بك
هذه مصافحة أولى وسأعود لأقرأ هذا النص بروية
مبارك لك الفوز أيها المبدع
تقديري
( يثبت )












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 09:00 PM   رقم المشاركة : 3
أديب
 
الصورة الرمزية سعدون جبار البيضاني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سعدون جبار البيضاني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

القاص المبدع محمد ابراهيم سلطان
محبتي
يسعدني ان اقرا نصا متقنا وجميلا وبلغة عذبة
وانا اقرا لك للمرة الاولى متمنيا لكم دوام الموفقية ..
ومبروك لكم الفوز..













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 11:50 PM   رقم المشاركة : 4
شاعر
 
الصورة الرمزية ابراهيم الغراوي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ابراهيم الغراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 قصة قصيرة
0 أجمــل فضيحة \ قصة قصيرة
0 قصة قصيرة

افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

المبدع الأخ محمد تحياتي
لآول مرة أقرأ لك.. اعتذر لعدم متابعتي
لغة النص وموضوعة , دعوني أن أعيد قراءته أكثر من مرة
ربما وجدت فيه شياً يسكن رأسي ..
سلمت







  رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 01:02 PM   رقم المشاركة : 5
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
مبدعنا محمد ابراهيم سلطان

أهلا ومرحبا بك
هذه مصافحة أولى وسأعود لأقرأ هذا النص بروية
مبارك لك الفوز أيها المبدع
تقديري

( يثبت )

شكرا أستاذة سولاف هلال

و عظيم امتناني لحضورك متى نزل ,, وشكرا للتثبيت..

خالص الود






  رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 04:08 PM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية رائدة زقوت





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رائدة زقوت غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

أهلا بالفارس الذي سبقه حرفه إلى النبع وتصدر قائمة الإبداع بكل اقتدار
كان الفضول يسكننا لنعرف من المبدع الذي خط الزبد
ولآن تشرفنا به زميلا عزيزا يتحفنا بروائع حرفه
أعتذر عن التأخر في المباركة وفي مصافحة هذا الحرف البديع
تقبل مني أجمل تهنئة على الفوز الذي كنت أهلا له
وعلى روعة حرفك
تحياتي وتقديري







  رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 03:56 PM   رقم المشاركة : 7
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدون البيضاني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   القاص المبدع محمد ابراهيم سلطان
محبتي
يسعدني ان اقرا نصا متقنا وجميلا وبلغة عذبة
وانا اقرا لك للمرة الاولى متمنيا لكم دوام الموفقية ..
ومبروك لكم الفوز..

أستاذي المحترم سعدون البيضاني

أشكر الأستاذة عواطف حيث جعلتني أتعرف على أمثالكم

لا حرمني الله منكم و من روعة حضوركم

خالص المنى لك سيدينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة






  رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 03:58 PM   رقم المشاركة : 8
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الغراوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المبدع الأخ محمد تحياتي
لآول مرة أقرأ لك.. اعتذر لعدم متابعتي
لغة النص وموضوعة , دعوني أن أعيد قراءته أكثر من مرة
ربما وجدت فيه شياً يسكن رأسي ..
سلمت

وأنا في انتظارك أيها الجميل

وأشكرك من كل قلبي على تشريفي ههنا

ومع التحيات






  رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 04:01 PM   رقم المشاركة : 9
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أهلا بالفارس الذي سبقه حرفه إلى النبع وتصدر قائمة الإبداع بكل اقتدار
كان الفضول يسكننا لنعرف من المبدع الذي خط الزبد
ولآن تشرفنا به زميلا عزيزا يتحفنا بروائع حرفه
أعتذر عن التأخر في المباركة وفي مصافحة هذا الحرف البديع
تقبل مني أجمل تهنئة على الفوز الذي كنت أهلا له
وعلى روعة حرفك
تحياتي وتقديري


فراشة النبع الهادئة الراقية

الله يبارك فيكم سيدتي

تشرفت بحضورك وتنقلك بين زهرات النص فعبقت شذاها ..

الفراشة الجميلة رائدة زقوت كل التحايا لك وخالص المنى بالتوفيق ؛؛

وتقديري






  رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 09:03 PM   رقم المشاركة : 10
أديب
 
الصورة الرمزية خالد يوسف أبو طماعه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :خالد يوسف أبو طماعه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مراوغة
0 جدار الصمت
0 حكم

افتراضي رد: الدرويــــش .. محمد سلطان

أستاذ
محمد سلطان
مررت من هنا سريعا
ولي عودة ووقفة طويلة
مع النص واعذرني لعدم
التعليق وسأمر قريبا
مودتي













التوقيع

خالد يوسف أبو طماعه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::