من قبل أن تَمرَ عربات الحراس
ألتمسُ دفء ذراعيكَ
لعل الوصول إلى مرساكَ
يأتي من جنون عاصفةٍ
أو رَفة جنحٍ يعانق الفجر ،،،
لأكتشف أن الولادة بعضاً من وهم
وأن العمر لو أنت معي
ليس إلا لحظة من يقين ،،، .
اعدت القراءة مرات ..ليس لانها عصية الفهم عليّ
ولكني اعيدها لاعرف كيف رسمت..ولما لم استطع
اكتفيت باريجها وجمال روضتها..فهي خلطة من زهور
نادرة لتنتج عطر نادر..هي كتلك الصور التي لا تمل منها
العين تتأملها وفي كل مرة تنظر اليها يأسرك جمالها
الفاضلة وقار..اثني على رأي اخيتي دعد..مكانها متدلية
على الشناشيل هنا..ليمر عليها كل من احب الوجد والجمال
تحياتي وتقديري
اعدت القراءة مرات ..ليس لانها عصية الفهم عليّ
ولكني اعيدها لاعرف كيف رسمت..ولما لم استطع
اكتفيت باريجها وجمال روضتها..فهي خلطة من زهور
نادرة لتنتج عطر نادر..هي كتلك الصور التي لا تمل منها
العين تتأملها وفي كل مرة تنظر اليها يأسرك جمالها
الفاضلة وقار..اثني على رأي اخيتي دعد..مكانها متدلية
على الشناشيل هنا..ليمر عليها كل من احب الوجد والجمال
تحياتي وتقديري
هذه التلقائية في التعبير أُحبها كثيراً لأنها تمنحنا الحقيقة كاملة وهذا ما يتمثل في مرورك الجميل في الغالب
أخي وعزيزي قصي المحمود .
اشكر لك هذا التشبيه الأنيق وكل التقدير لأنك لا تترك ثغرة في الحضور أينما كان .