مالي أرى الأشلاء تناثرت بلا كفى ...بلا كفى ...كفى ...
كفى كفن مات الوطن ..وأي زمن فيه الموت خلاص والحياة كفن
عميق ومؤثّر وبليغ ما كتبت...
فالموت يخوض فينا وفي مهاوي القلوب...
والرّصاص لا يختشي ...
والإغتيال لا يستحي...
والكفن يلفّنا ويلفّنا ...
هل اذا متنا ارتحنا من هوى الأوطان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل اذا مات الوطن لانموت.....
بلى نموت نموت ويحيا الوطن
حسن
قرأت الوجع فجثم بالقلب ...
عميق ومؤثّر وبليغ ما كتبت...
فالموت يخوض فينا وفي مهاوي القلوب...
والرّصاص لا يختشي ...
والإغتيال لا يستحي...
والكفن يلفّنا ويلفّنا ...
هل اذا متنا ارتحنا من هوى الأوطان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل اذا مات الوطن لانموت.....
بلى نموت نموت ويحيا الوطن
حسن
قرأت الوجع فجثم بالقلب ...
أتعلمون متى أرتاح من هذا ال ...و...طن ..
عندما أموت أرتاح من هذا ال ...ز... من..
لكن لماذا أخاف من الموت إذاً.....؟
يخيفني عندما أراه هذا الكفن ....
أونلبس الأكفان حين نموت ...؟
مالي أرى الأشلاء تناثرت بلا كفى ...بلا كفى ...كفى ...
كفى كفن مات الوطن ..وأي زمن فيه الموت خلاص والحياة كفن
وهل من عبارات أخرى أخي الكريم أصبحت تؤثث حياتنا في وطننا من الخليج
إلى المحيط غير الحزن والبكاء والدمار والموت والموتى والأشلاء والجنازات
والصراعات التي لاتنتهي ، والاقتتال الذي لا ينتهي ، والدموع التي لا تنتهي
والخطب التي لا تنتهي ،والوجوه التي لا تستحي وووو...؟
هل أصبحت حياة العربي كحياة حشرة ؟
فمن يقول كفى ؟ لا أحد إلا من يقول هل من مزيد ...
لا أحد إلا من يزيد الحطب لتشتعل النار أكثر؟
لا أحد طبعا وقد صار الوطن كعكة ...
ما أروع ما أنهيت به هذا النص الذي يفيض ألما :وأي زمن فيه الموت خلاص والحياة كفن؟
تقديري الكبير أخي الكريم المبدع حسن العلي لقلبك النابض بهم الوطن المجروح بآلام الوطن ...
مع محبتي الدائمة
مالي أرى الأشلاء تناثرت بلا كفى ...بلا كفى ...كفى ...
كفى كفن مات الوطن ..وأي زمن فيه الموت خلاص والحياة كفن
كفى صرخة مكتومة..حين يكون الموت فيه الخلاص من موت عبثي
يلازم الروح اينما حلت وارتحلت ويكون هاجس يومي وهذا هو عكس
الموت الذي لانعرفه الا حينما يزورنا لنفاذ صلاحيتنا او قاسم مشترك
لموقف ما..الاول يميت الحياة قبل الجسد ..والثاني يميت الجسد والم
وداع الحياة في الذات يتفاعل
الاول يحيل الحياة الى كفن لموت مؤجل موت عبثي يميت الحياة قبل
الجسد..
كفى..واما كفى ..صرخة الحياة بوجه هذا الموت الطاريء
هي نظرة فلسفية لما يدور حولنا ومما نحن فيه وهي ترجمة بلاغية
لارهاصات النفس في رفض موت سلبي يتفرج عليه منبهرا وجهه الايحابي
صرخة الم فيها من الجمال اجمله..صرخة وجع فيها حلاوة الحياة الرافضة
لهذا الموت العبثي
تحية تليق بك
مودتي وتقديري
وهل من عبارات أخرى أخي الكريم أصبحت تؤثث حياتنا في وطننا من الخليج
إلى المحيط غير الحزن والبكاء والدمار والموت والموتى والأشلاء والجنازات
والصراعات التي لاتنتهي ، والاقتتال الذي لا ينتهي ، والدموع التي لا تنتهي
والخطب التي لا تنتهي ،والوجوه التي لا تستحي وووو...؟
هل أصبحت حياة العربي كحياة حشرة ؟
فمن يقول كفى ؟ لا أحد إلا من يقول هل من مزيد ...
لا أحد إلا من يزيد الحطب لتشتعل النار أكثر؟
لا أحد طبعا وقد صار الوطن كعكة ...
ما أروع ما أنهيت به هذا النص الذي يفيض ألما :وأي زمن فيه الموت خلاص والحياة كفن؟
تقديري الكبير أخي الكريم المبدع حسن العلي لقلبك النابض بهم الوطن المجروح بآلام الوطن ...
مع محبتي الدائمة
معك في دلوك أخي الغالي الأستاذ مصطفى
نحن في زمن آخر المعايير فيه مختلفة
تقديري الكبير شاكراً لكَ إشراقتك الجميلة وتشخيصك الوجع بدقة
كفى صرخة مكتومة..حين يكون الموت فيه الخلاص من موت عبثي
يلازم الروح اينما حلت وارتحلت ويكون هاجس يومي وهذا هو عكس
الموت الذي لانعرفه الا حينما يزورنا لنفاذ صلاحيتنا او قاسم مشترك
لموقف ما..الاول يميت الحياة قبل الجسد ..والثاني يميت الجسد والم
وداع الحياة في الذات يتفاعل
الاول يحيل الحياة الى كفن لموت مؤجل موت عبثي يميت الحياة قبل
الجسد..
كفى..واما كفى ..صرخة الحياة بوجه هذا الموت الطاريء
هي نظرة فلسفية لما يدور حولنا ومما نحن فيه وهي ترجمة بلاغية
لارهاصات النفس في رفض موت سلبي يتفرج عليه منبهرا وجهه الايحابي
صرخة الم فيها من الجمال اجمله..صرخة وجع فيها حلاوة الحياة الرافضة
لهذا الموت العبثي
تحية تليق بك
مودتي وتقديري
الله عليك أخي القدير أستاذ قصي المحمود
أولاً أقدم لك تهنئة العيد السعيد
عيد الفطر المبارك ولست أدري أي يوم كان عيدك هههههه