مكتوب عليّ ان أحيط فكري
في عمق أمتداداك
تسكن في خطوطي المقابلة بالظل
قرب تراتيل الليل
وتتسمر
فلا أجد إ لاالصراخ وسيلة علي أعتاب نافذتك
فقد
كنت دوما أسوار أثير الهواء الملتصق
بأجنحة ريحي
القابعىة في السحاب
من أول وأد
ألملم غيثك المنتظر في أرض الجدب
أدثر ملا محك
أتسمر حتى تكبر في جدراني
فلا ارى غيرك يحيط بخاصرة فجري
مكتوب عليّ
أن تتراكم فيض بحر
وأنا أطفوا على أعتاب شرعتك ومرساتك
أقف
خلف جلباب صلواتك
صلواتك
ونوافل هوامشك
اتلفع بعباءة طفولتك وأتفنن حد الصبح
لأترنم بغفوتك على مهدي
وأسرة ايامي المتعبات
هل أعرف حدودي
هل هي مجاهيل حروفك
فلا أجد ملتحفا في
مقابض هواجس روحه
في مهدك
مكتوب علي أن لاارى إلا في مرآة ناصيك
في بساط
ملكك ولسسسست المالك
لازمان عندي إلا الغرق في ذاكرتك
وأندهاشاتك في اساطيري
حتى لاتغتال فجري
فانجو لليلة أخرى
لأعود أتوه وأرجع في الانحسار بين
ناصية الفجر وغسق أيامك
فلا وطن لي سوى
أضلع هوامش أساطيرك
القابعة
في امتداد
ودكات أيامي المتعبات
وهل أعرف حدودي
وهل هي مجاهيل حروفك
فلا اجد ملتحفا إلا
الأ كف الحافية من الهتاف
ويقين الابتهالات المبتلة
بحنين القسمات
الآتية في الولادة لأخرى
مكتوب علي
ان لاأرى
إلا في مرآة ناصيتك
في بساط ملكك
ولست المالك
حيث
لازمان عندي إلا فوق في ذاكرتك
واندهاشاتك الفارغة في اندهاشاتك الفارغة في اساطيري
حتى لاتغتال فجري
فأنجو لليلة أخرى
لاأعود أتوه وأتوجع في الانحسار بين
ناصية الفجر وغسق لأوردة المحترقة في تخوم
اللغة وحواضر المدن
فلا وطن لي سوى
أن تتراكم فيض بحر
وأنا أطفوا على أعتاب شرعتك ومرساتك
أقف
خلف جلباب صلواتك
صلواتك
ونوافل هوامشك
اتلفع بعباءة طفولتك وأتفنن حد الصبح
لأترنم بغفوتك على مهدي
وأسرة ايامي المتعبات
هل أعرف حدودي
هل هي مجاهيل حروفك
فلا أجد ملتحفا في
مقابض هواجس روحه
في مهدك
تتنوّع أصداء المعنى الواحد من بداية القصيدة الى نهايتها فتمتدّ منها ظلال و أحاسيس حادّة تسعى الى الإنفكاك منه وكأنّ طلبا للتّوديع يستقرّ في نفس شاعرتنا .....
ويبلغ الإحساس قمّة التّأسي لتدفع الكتابة الشّعريّة الى صور مصطبغة بالمرارة والخيبة وقتامة الرّوح...وقد أدّى هذا الى حالة شعوريّة قصوىتفجّرت فيها المعاني والصّور في مساحة النّص ...
وأمضّها كان هنا
مكتوب عليّ
أن تتراكم فيض بحر
وأنا أطفوا على أعتاب شرعتك ومرساتك
أقف
خلف جلباب صلواتك
صلواتك
ونوافل هوامشك
اتلفع بعباءة طفولتك وأتفنن حد الصبح
لأترنم بغفوتك على مهدي
وأسرة ايامي المتعبات
هل أعرف حدودي
هل هي مجاهيل حروفك
شاعرتنا القديرة بارقة أبو الشّون
قصيدتك بها من القلق الوجوديّ وانكسارات واقع ما ارتقى بها الى رحيل وسفر موغل في اللّغة ومداراتها الرّحبة ....
تقبلي سيّدتي تقديري وأعجابي بما كتبت هنا ....ودمت متألّقة على الدّوام
( كنت دوما أسوار أثير الهواء الملتصق
بأجنحة ريحي
القابعىة في السحاب
من أول وأد
ألملم غيثك المنتظر في أرض الجدب
أدثر ملا محك
أتسمر حتى تكبر في جدراني
فلا ارى غيرك يحيط بخاصرة فجري )
جميل هذا الترتيل الوجداني
لك مودتي
تحية كبيرة أستاذة بارقة لقد كنت رائعة جدا بتصدير زفرات وجدانك مما يطالبني بالشكر لشخصك وحرفك ..
وخاصة المقاطع التي اقتبست .. كما أرجو قبول ملاحظاتي ولك الود والتقدير ..
كنت دوما أسوار أثير الهواء الملتصق
بأجنحة ريحي
القابعىة في السحاب
من أول وأد\\\\أقترح منذ بدلا من \\من قد تفي أكثر هنا
ألملم غيثك المنتظر في أرض الجدب
أدثر ملا محك
أتسمر حتى تكبر في جدراني
فلا ارى غيرك يحيط بخاصرة فجري
............ فلا اجد ملتحفا إلا
الأ كف الحافية من الهتاف
ويقين الابتهالات المبتلة
بحنين القسمات
الآتية في الولادة لأخرى
..............
فأنجو لليلة أخرى
لاأعود أتوه وأتوجع في الانحسار بين
ناصية الفجر وغسق لأوردة المحترقة في تخوم
اللغة وحواضر المدن
فلا وطن لي سوى.... سوى ماذا هنا أستاذة بارقة ..أين الجواب
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون