من ذاكرةِ عاشقٍ يمدُّ وريدا اِليك بنقطةِ انتماءٍ ، وفواصلَ لهْفٍ كلما خبا في النبضِ- سهوا - ترنيمٌ ينغِّم اسمَك لحنا مُمغنَطًا يجذبُ يمينَ البطينِ الى يسارِ الاذينِ فيتكورَ العشقُ جنينا في رحمِ اللا انقطاعَ عن حياةٍ أنت نُسغُ أَرومتِها الله أكبر كم هو غالي هذا الوطن وكم هي مرارة الحسرات عليه بوركت غاليتنا
[SIGPIC][/SIGPIC]