نعم أستاذ حسين كما ذكرت
فهي أزمة من لا يستسيغ الحياة دونهم ولا يجد معنى لوجوده بعيدا عنهم
شكرا لحضورك البهي نورت المكان
لك مني التقدير كله مع أرق التحيات
الغالية سولاف....
نص ذكرني بأني مقصرة مع والدتي و أن ابنتي بدأت ترجع لي الكيل نفسه.
لذلك أقول انها سنة الحياة عبرت عنها بنص كلماته من أعماق الخافق فتمس القارئ
و تشعره بالذنب ههههه.
محبتي و تقديري مع تحية بأريج الياسمين.
الغالية سولاف....
نص ذكرني بأني مقصرة مع والدتي و أن ابنتي بدأت ترجع لي الكيل نفسه.
لذلك أقول انها سنة الحياة عبرت عنها بنص كلماته من أعماق الخافق فتمس القارئ
و تشعره بالذنب ههههه.
محبتي و تقديري مع تحية بأريج الياسمين.
طابت أوقاتك ليلى الغالية
ليس عيبا أن نشعر بتقصيرنا إزاء أمهاتنا لكن العيب ألا نشعر
إنها سنة الحياة أكيد ولكن احتياج الأم لأبنائها كاحتياجها للماء والهواء كما أنهم بالنسبة لها حصاد العمر
راق لي وجودك هنا وتعليقك الجميل
لك مني كل الحب وأطيب المنى
الأستاذة الفاضلة سولاف هلال
تجربة لا تسرّكِ
ولكنها نافعة لِمُطالِعيها
أعناك الله وإيّانا :
القدير المأمون الهلالي
أهلا ومرحبا بك شرفت نصي المتواضع
الحقيقة أن تجربة من هذا النوع لا تسر أحدا على الإطلاق
لكننا نشعر بما يشعر الآخر
أعاننا الله جميعا وجمعنا بمن نحب في الدنيا والآخرة
تحياتي وتقديري
القدير المأمون الهلالي
أهلا ومرحبا بك شرفت نصي المتواضع
الحقيقة أن تجربة من هذا النوع لا تسر أحدا على الإطلاق
لكننا نشعر بما يشعر الآخر
أعاننا الله جميعا وجمعنا بمن نحب في الدنيا والآخرة
تحياتي وتقديري
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الفاضلة والراقية سولاف
أصبتِ،إنها تجربة لا تسرّ أحدًا ولكنْ مَن كانت له تجربة لا تسرّه مِن المُطالعين فإن حزنه يخف عليه حين يعلم أنّ مشقات الحياة لا تستثني إنسانًا.
وبهذا -في ظني- يرتاح الكاتبُ والمُطالع معًا.
والحمد لله الجميل.
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي
القدير المأمون الهلالي
أهلا ومرحبا بك شرفت نصي المتواضع
الحقيقة أن تجربة من هذا النوع لا تسر أحدا على الإطلاق
لكننا نشعر بما يشعر الآخر
أعاننا الله جميعا وجمعنا بمن نحب في الدنيا والآخرة
تحياتي وتقديري
ــــــــــــــــــــــــــ
إنما الشرف لي بالمطالعة والتعليق والرضا منك.
كتبتُ تعليقا قبل هذا
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي
تحية كريمة الأخت المبدعة سولاف ..
قرات نصاجميلا يتقابل فيه الحس الداخلي للنفس المتخيل في الزمان والمكان مع الواقع البعيد في صور تتكامل
لتضع صورة تشخص حالة البطلة وهي تسترجع وتتذكر وتتخيل ،بحيث توزع نفسها وذاتها وفكرها وخواطرها
بين هنا وهناك ،بين زمان ولى ،وبين زمان يتكون بعيدا ...
بطلة تطاردها الهواجس ،تتشكل في الغياب ،تعيش تحت وطأة الوحدة والفراغ ، واجترار الذكريات التي مضت ،
وانتظار فرج قد لا يتحقق في ظل الاتساع الجغرافي ..إنه الإحساس بعدم جدوى الحياة، فالبطلة محاطة بيأس حاد وإحباط يحد من حيويتها وحركتها ..
نص حقق جودته من حيث جمالية اللغة الشاعرية التي أشارت ولمحت دون أن تفصح وتصرخ ..
جميل ما كتبت وأبدعت ..
مودتي وتقديري /الفرحان بوعزة
آخر تعديل الفرحان بوعزة يوم 01-19-2015 في 11:46 PM.