في حساباتهم لا فرق بين الحق والأوهام ، لأنهم دأبوا على
تعويم الحقوق ، وإغراقها في زيف بحر الظلم والظلّام
هي سنين عجاف نعيشها ، وتعيشها منطقتنا العربية .
أصبتِ بقولكِ سيدتي الكريمة لا دين للإرهاب ، لأنها
الحقيقة ، ولا صحة لما يحاولون إلصاقه بديننا الحنيف .
نص انبثق من وجع ، تئن حروفه ، وهي شاهدة على ألم الواقع والحال .
بورك حرفكِ ، ودام إبداعكِ وصدق مشاعرك .
كل التحايا والمودة
وقد شارفت الخطط المبرمجة على نهايتها ، فالأساس في اليقين هو
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )، وإن غدًا لناظره قريب ، تحيتي
والورد ، وكل عام وأنت بخير .