كنت أظن أن بساتين الأدب تجف في الصيف اللاهب كما يجف النت
وها هي ثمارها يانعة ونميرها عذب وزلال يقطر من حروفك
تألق النص بين أناملك حسنا وجمالا حتى تفردت بلغتك الخاصة
لست ممن يقيّم النصوص بقدر ما أكون متذوقا لجمال النصوص
أهنؤك على هذا البوح الجميل والعزف الرقيق لنبضات مشاعرك وأحاسيسك
تحياتي ومودتي
أستاذي القدير العزيز عبدالرسول
أي نص لاتزينه شهادتك هو نص حزين
فمن لنصوص الكتاب مثل حرفك الماتع ليزينها ؟
أشكرك من القلب على كل الدعم الذي تتولانا به
حفظك الله منارة للأدب
تحياتي ومودتي
إنها ليست أنتى مجنونة
إنها انثى لها مشاعر وأحاسيس
ولكنها تلقي بها على الورق لترتاح من وجع ثقلها ومسيرتها داخل الروح بكل وعي
بالرغم ما في هذه المشاعر من نشوة
الغالية رائدة
لتستمر بجنونها لتتراقص صفحات النبع على نغم حروفها
محبتي
الغالية روح النبع
وهل يفهم جنون الأنثى غير أنثى تملك قلبا مرهفا ؟؟
ستستمر بجنونها فالحرف المجنون لا ينضب ماؤه
أشكرك يا غالية على المرور والاهتمام
محبتي وودي