وانتصفَ الشوقُ كما الليل
وتغيّرت كلُّ الملامح
لا وقتَ لديكِ / لديْ
وكم كنّا نختزلُ كلَّ الوقت
في حديث المساء
ونبحثُ عن مساءاتٍ تتسعُ لحديثنا الورديْ
لا وقتَ لديكِ / لديْ
بأخذُكِ النهارُ في جَمْعِ الأزهار
من بريد الزوّار
ويُغريكِ الليلُ في البحثِ عن رحلةٍ أخرى
صوبَ البحار
ذات حُب / عشق / غرام
قُلنا واتفقنا أن لا شيءَ سيفرُّقُ بيننا
أنا / أنتِ
والآخرُ الساكن في القلوب
ذاكَ الذي عرفناه
لا وقتَ لديكِ / لديْ
حتّى نُعيدَ الريحَ إلى الحقول
حتّى نراقبَ ما يقول النجم للنجمة الجميلة
هذا المساء
لا أعرفه ..
والذكريات باتت غريبة
لا تسأليني ذات يوم
كيفَ ضاعَ الحبُّ منا
كيفَ تاهَ الدربُ منّا
لا تسأليني ....
وانتصف الشوق
والملامح كما هي ...لم تتغيرْ
هي الأماكن...تبعثرتْ أكثرْ
تبكي وتئن
والروح في غياب الروحِ تحتضرْ
"
"
وعاءٌ من ورقْ...ترى هل سيتسرب منه الشوق
أم سيحترقْ؟
أستاذي الوليد...
لا أدري لماذا،،،كلّما قرأتُ لك وجدتُني أتأمل عالمًا ملؤه التساؤلات
عالم جميل/عذب/مذهل
وموجع حد الإرتواء..!
وبين أناملك ريشة رسام تنفرد بها وحدك
لك كل الود والتقدير أستاذي
وصباحك سكر
"
"
الأمــل
والملامح كما هي ...لم تتغيرْ
هي الأماكن...تبعثرتْ أكثرْ
تبكي وتئن
والروح في غياب الروحِ تحتضرْ
"
"
وعاءٌ من ورقْ...ترى هل سيتسرب منه الشوق
أم سيحترقْ؟
أستاذي الوليد...
لا أدري لماذا،،،كلّما قرأتُ لك وجدتُني أتأمل عالمًا ملؤه التساؤلات
عالم جميل/عذب/مذهل
وموجع حد الإرتواء..!
وبين أناملك ريشة رسام تنفرد بها وحدك
لك كل الود والتقدير أستاذي
وصباحك سكر
"
"
الأمــل
الأديبة المتميزة الأستاذة أمل
كقطرات الندى كان مرورك الجميل
وحرفك وسام على صدر النص ...
وشهادة أعتزُّ بها وأتيه لأنها صدرت
من صاحبة قلم رشيق وحس جميل
تحية لك شاكرا هذا الإطراء
تقديري
لا وقتَ لديكِ / لديْ
حتّى نُعيدَ الريحَ إلى الحقول
حتّى نراقبَ ما يقول النجم للنجمة الجميلة
هذا المساء
لا أعرفه ..
والذكريات باتت غريبة
لا تسأليني ذات يوم
كيفَ ضاعَ الحبُّ منا
كيفَ تاهَ الدربُ منّا
لا تسأليني ....
============================
الأديب والشاعر الرائع وليد دويكات
بين النثر والشعر خط رفيع ومن يحسن السباحة بينهما
يكون قد جمع بين جمالين
جمال الكلمات ورونقها وعمقها مع توسع
بالسرد دون قيد يلزمه وفي نفس الوقت تحافظ
على موسيقى شعرية بديعة ترافق المعاني والصور
إخترت هذا المقطع لأن عطر الجمال يفوح منه وانساب الى ذائقتي
بسلاسة وقد راقني ما نثره قلمك هنا ، وسعدت بمروري عبر متصفحك
وبين سطورك ، تقبل مني كل التقدير والإحترام ودام تألقك وبهاء قلمك
حتّى نُعيدَ الريحَ إلى الحقول
حتّى نراقبَ ما يقول النجم للنجمة الجميلة
هذا المساء
لا أعرفه ..
والذكريات باتت غريبة
لا تسأليني ذات يوم
كيفَ ضاعَ الحبُّ منا
كيفَ تاهَ الدربُ منّا
لا تسأليني ....
============================
الأديب والشاعر الرائع وليد دويكات
بين النثر والشعر خط رفيع ومن يحسن السباحة بينهما
يكون قد جمع بين جمالين
جمال الكلمات ورونقها وعمقها مع توسع
بالسرد دون قيد يلزمه وفي نفس الوقت تحافظ
على موسيقى شعرية بديعة ترافق المعاني والصور
إخترت هذا المقطع لأن عطر الجمال يفوح منه وانساب الى ذائقتي
بسلاسة وقد راقني ما نثره قلمك هنا ، وسعدت بمروري عبر متصفحك
وبين سطورك ، تقبل مني كل التقدير والإحترام ودام تألقك وبهاء قلمك
مودتي الخالصة
سفــــانة
الأديبة المبدعة / سفانة
كنتُ أحسب النص قد إحترق ...كما الوعاء الورقي
لكنَّ حضورك هنا وهذه القراءة الواعية ، جعلته
يرقص فرحا بحرفك المُشتهى وحضورك الرائع