لطالما رددتها ومازلت أرددها
العظيم هو من تشعر بحضوره أنك عظيم
سيدي الراقي الكريم
عناية الدكتور حقي إسماعيل المكرم
ويصح القول بهذا المقام أيضا :
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
حياك الله يا ابن الأكرمين
والله أثقلت كاهلي بكرمك يا سيدي وبكلامك الذي يبعث في النفس الإرتياح والإطمئنان
فلستُ أنا بموقع الناصح لسيادتكم أيها الكريم
ولكن هو رأي من قارئ أحب حرفكم وأحس بالغيرة على جماله فأبدى رأيا بما أحب
ولستَ أنت بموقع من يلقى إليهم بالنصح من أمثالي ..
ولكن هي دماثة خلقك وكبر قامتك وسمو فكرك ورفعة ذائقتك ما دفتك لقبول الرأي
فالشكر والإمتنان والمحبة
من أخ صغير يتشرف بلفظة هذه الكلمة ويعتز بأخوتكم
لك الكثير من النرجس والياسمين
والمحبة
وترتديني معطفا أحمر ... بلون الحرّيّة
لالتماسات لحظها إيقاع الوتر
ولموسيقى عيونها نواعير حبّ
لا . تصعقني رقّتها ... إنّها وقع المطر .. تُشجي ما بي كلّه
ترافقني في جذواتي ، وتهمس في أبيات جسدي
صدرا ... وعجزا
أشطرا
متقاربات
تكوّنني قصيدة ... وتجعلني كلّ موازين شعرها
وتضمّني مدحا ، وفخرا ، وغزلا ، وغربة ، ورثاء
ترسمني خارطة على أصلاب أفئدتها
وأرسمها ابتسامة ... تعلوني كلّما كنت أنا
أيا زيزفونة أحلامي .. قد حييت
آن أوان أن يرجف نبض القلب .. فقد تحرّك من سكونه
حيي القلب
فاق من سباته ... متفاجئا
من سباتٍ طال به العمر ... والمدى
يؤول صدقا ...
ويتأوّل حبّا ...
أيااااااااااااااااااا عشقي ... ودفقي
أيااااااااااااااااااا صحوي ... وسحابي
أصلّي لأجل عينيك صلاة حبّ تصعد حدّ السّمو
وتعلّق أشجاني بنياطك ... بنياشين ظهورك
تعتريني هِزّة إليك يا سيّدتي
هزّتان
هزّااااااااااااااااااات
وأغلق عينيّ عن عمد
لأتسمّر تحديقا في رضاب عينيك
فهما موئلاي
أصلي لأجل عينيك صلاة حب
و ها قد أقمت شعائر صلاتك شاعرنا
و تمتمت بتراتيلك حرفا حرفا
فما كنا لنستطيع أن نقتطع منها حرفا
راقية حروفك في ابداعها لهذه اللحظة
تدفع قارئها لمعاودة الإبحار فيها
تقديري لرقيك و حرفك المتميز
عايده
أصلي لأجل عينيك صلاة حب
و ها قد أقمت شعائر صلاتك شاعرنا
و تمتمت بتراتيلك حرفا حرفا
فما كنا لنستطيع أن نقتطع منها حرفا
راقية حروفك في ابداعها لهذه اللحظة
تدفع قارئها لمعاودة الإبحار فيها
تقديري لرقيك و حرفك المتميز
عايده
سيدتي المؤطرة بالرقة عايدة ...
لعمري لقد كان لتعليقك وقع أكثر أثرا من بيادق النص ...
مودتي ... وأشعر أن النص يبتهج كلما قرأ لحضرتك تعليقا بخصوصه