صديقي الرائع .. الحبيب محمد البكري ..
هي نفسك الطيبة التي ترفض التخلي عن براءة الطفولة وصدقها .. وإنعدام أقنعة الزيف فيها ..
هي روحك التواقة .. لإبقاء ذاك الطفل حيا .. فلا خشونة الحنجرة ولا المجتمع القاسي المتحكم يؤثران فيها ..
هنيئا لك أيها الحببيب .. مازال طفلك يحافظ على ذاته النقية داخل الرجل الفيلسوف الناضج الذي يسكنك .
محبتي وعبق الخزامى ,,
كريم