حقا هي كذلك سيدي ,,
تنحت فينا الأوجاع والأحزان ..
نحتا عميقا لا تستطيع سخرية الأيام القادمة ولا ذكريات التي خلت .. أن تمحوه ..
حين يكون النحت مصحوبا بالحرق .. فإنه يكوي .. لئلا يزول ..
كنت صادقا جدا هنا دكتورنا الراقي .. العذب .. الوفي .
حقي إسماعيل ..
ترجمت ذاتك لحالة ما من حالات نفسك الإنسانية الشفيفة .. بأعلى درجات الأمانة للترجمة ..
فكان كل حرف ينبض بيقين الصدق ..
بوركت وبورك هذا النبض الوجداني الإنساني ..
لك محبتي أخي الحبيب وشاعرنا القدير ..
وبكل ساعدة أثبت نصك الفاخر هذا ..
مع المحبة وعبق الخزامى ..