رد: في المــــــــقهى مع ( غريب عسقلاني ) ....(..!!..)..
أستاذ غريب ...
بوجود الشبكة العكبوتية تعرفنا الى العديد من أنماط القصة في العالم العربي، وهذا الامر له منافع ومضار، لذا لا اريد الخوض بهما لكن لي سؤال :
القصة الفلسطينية المعاصرة والقصة العربية اين تتجهان وهل هناك تقاطع بينهما في أي من الأحوال؟
رد: في المــــــــقهى مع ( غريب عسقلاني ) ....(..!!..)..
أستاذ غريب ...
هذا السؤال سنقف عنده كثيراً، خاصة وأنه يمثل نموذجاً ابداعياً فريداً
كتابك الاخير المشترك مع الشاعرة العراقية هناء القاضي "الاميرة والنورس"الصادر عن دار شمس، الكتاب نصوص تفاعليه، لماذا تجربة النص المشترك ؟
ولماذا العراقية بالتحديد؟
رد: في المــــــــقهى مع ( غريب عسقلاني ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف
أيهما أحب الى قلبك أبراهيم أم غريب
وأي من الأجناس الأدبية أقرب الى روحك
هل أنت مع النشر الألكتروني
بماذا تفكر الأن
يا نبع المودة عواطف
يبدو أن غريب سكنني وما زال والمسكين ابراهيم لا يظهر ألا في الأوراق الرسمية
بقدر انحيازي لغريب بقدر حزني واعتذار لإبراهيم.. صدقيني
القصة القصيرة مهرتي الحرون أما الرواية فهي حياتي الثانية ولكل منهما عشق ومذاق خاص
رد: في المــــــــقهى مع ( غريب عسقلاني ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا العبدالله
أهلاً أستاذ غريب عسقلاني صباحك شهي جداً
ها أنا عُدت وأتمنى ان فجان قهوتي قد راق لك
ماذا تفعله في كل صياح ..؟
عدمنا تمسك قلمك مالذيّ خطر في بالك لتكتبهُ ..؟
ولي عوده
من عاداتي الصحو مبكرا عند السابعة صباحا
اصنع قهوتي بنفسي واجلس مع سيجارتي ا ستحضر ما هاجسني في نومي أو ما كان يؤرقني
او أعود للتواصل مع فصل من رواية قيد الإعداد
للكتابة عندي طقس خاص
السكون إلا من فضاء الكتابة, والاندفاع الى غيبوبة سحريه يقف العقل فيها خلف ستائر العاطفة
اليوم كتبت قصة قصيرة جدا, وتركتها لأعود لها بعد ذلك
لا انشر شيئا فور كتابته, أعود إليه بعين القارئ ثم اعتمده للنشر