سنوات العمر لم تعد سريعة المرور اوان لقائنا فها هي كحال جميع الطواحين القديمة ,, تتباطأ شيئا فشيئا ,, كبندول اتعبه التارجح ,, فود ان يستريح الحاء
حينَ تدقّ أجراس الرحيل ، أمتليء بكَ...ككلّ مرّة والوقت ما كان ولن يكون شفيع خطوتي المثقّلة بالنوايا العرجاء ! ،، الهمزة / الألف
؛ أفياء النبض في حيرة ترى هل يستطيع الياسمين أن يتخطى لون الصمت يعيش حتى آخر رمق وينتظرك حتى مطلع الوجـــــــع!!! ع
أتعرفون لماذا؟ لأنني لم أكن يوما لونا من الألوان أنا أنا القضية! التاء
القلوب أستاذتي عند بعضها سجلنا في نفس الوقت ولأنك روح النبع ونبضه أسجل لحرف العين عثرت على الياسمين بين حروفك فقبلتها وتهت في أفق السمو وأنا في حضرتك الكاف
جميلة اطلالتك ونقاء وبياض حرفك لكِ من الياسمين عبيره وشذاه أسعد الله أيامك الكاف من جديد
كما البسطاء اخرج كل صباح ,,, احمل احلامي وامالي ,, كزوادة راع ,, غاصت اشعة الشمس في راسه ,, فافقدته حلاوة الفيئ اتدرين لماذا سيدتي ؟؟؟؟؟ لاني الفت سطوعك الكاف ايضا
كم كان لحرفك جميل الوقع فعدت أدراجي وقدهممت بالرحيل النور هنا والدفء هنا فكيف أرحل وأنا عليل اللام
كافك سيدي كفكفت أنيني فغصت في بحر وجودك سنين ولحضورك ألق وبسمة فطوبى لحرف الميم الميم
مرايا الحب تسطع في الظلام فيا نفسي تعالي للكلام لماذ أنت غاضبة وقلبي يرفرف مثل أجنحة الحمام ألا دوري هنا وهناك دوما فلن تجدي سوى صدق الغرام وقد أمشي وأنت معي بعيدا أصوغ النور من بدري التمام لماذا الصمت سيدنا وكنا نعطرنا بأشتات الكلام الميم