رحلتُ بأحرفك مع هبات النسيم إلى حيث هناك..
أسمع أصداء همس النجوم .. ووشوسة السواقي ..
وتمتمة الجداول..
هناك عناق لأغصان الياسمين..وقبلات شعاع الشمس لأنداء دموع الفجر..
رحلتُ بأحرفك مع هبات النسيم إلى حيث هناك..
أسمع أصداء همس النجوم .. ووشوسة السواقي ..
وتمتمة الجداول..
هناك عناق لأغصان الياسمين..وقبلات شعاع الشمس لأنداء دموع الفجر..
كم سررت بالوقوف هنا ؟
أستريح من عناء الضجر
تحية تقدير واحترام
استاذ أحمد
يوسف الحسن
في الصباحات الطويلة
استبيح الفجر من عين السنابل
تجعل الحرف لذيذا
في اشتهاء الماء من خصر الجديلة
نورها المشبوب في صوت التمني
يقلق أطفال القصيدة
يوسف يا صديقي أراك راشحا بالتعب
تعال فالقني بين جنبيك همسة ريح
ربما أكتال من مرورك قطعة من فرح