أخيتي العزيزة دعد
حين تخاطبين ابنك
أي بنيّ الحبيب
فإنك تظهرين عفوية الأم وحنانها البعيد الصادق بغير منٍّ وتشتهين اللقمة الي يحبها لتصنعيها له فإنك تضربين المثل للأم الحنون الرؤم
"ثق أنّك تكبر في فكري وتملؤني غبطة وأنت تشقّ طريقك بثبات في هذا العالم الغريب عن تقاليدنا...فقد فرّطت فيك وأودعتك الى الغربة من أجل العلم والنّجاح المنشود..."
بنيّ الحبيب
"نطع الكبش (رأسه)أو(كرشته) كيف أعدّه وأرتّبه وأحيله في بياض ناصع ليكون هديتي الى زوجتك الأمريكية الجنسية اذا زارتنا هذه الصّائفةط
وتختمين رسالتك بالدعاء الجميل :بني أستودعك الله الذي لا تخيب عنده وديعة والى لقاء قريب ان شاء الله
يالله هذه هي الأم مع أن أكثر الأمهات لا يرين أبناءهن يكبرن الا ان دعد ترى ابنها كذلك فليكلاه الله بعين عنايته
ولابنك مناألف ألف دعاء أن تحفظه السماء وأن يعيش بهناء
دامي مع ابنك بسلام وأمان
مودتي
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
أخيتي العزيزة دعد
حين تخاطبين ابنك
أي بنيّ الحبيب
فإنك تظهرين عفوية الأم وحنانها البعيد الصادق بغير منٍّ وتشتهين اللقمة الي يحبها لتصنعيها له فإنك تضربين المثل للأم الحنون الرؤم
"ثق أنّك تكبر في فكري وتملؤني غبطة وأنت تشقّ طريقك بثبات في هذا العالم الغريب عن تقاليدنا...فقد فرّطت فيك وأودعتك الى الغربة من أجل العلم والنّجاح المنشود..."
بنيّ الحبيب
"نطع الكبش (رأسه)أو(كرشته) كيف أعدّه وأرتّبه وأحيله في بياض ناصع ليكون هديتي الى زوجتك الأمريكية الجنسية اذا زارتنا هذه الصّائفةط
وتختمين رسالتك بالدعاء الجميل :بني أستودعك الله الذي لا تخيب عنده وديعة والى لقاء قريب ان شاء الله
يالله هذه هي الأم مع أن أكثر الأمهات لا يرين أبناءهن يكبرن الا ان دعد ترى ابنها كذلك فليكلاه الله بعين عنايته
ولابنك مناألف ألف دعاء أن تحفظه السماء وأن يعيش بهناء
دامي مع ابنك بسلام وأمان
مودتي
[/QUOTE
أتدري يا ناصر أنّ هذه الرّسالة تسيل دمعي مدرارا ...أو تدري يا ناصر أنّي كتبتها بخطّ اليد وبعثتها بالطّريقة التّقليدية تحمل عنوان ابني المقيم في واشنطن آملة أن تصله عن طريق البريد وهي تحمل بصماتي على ظرفها فيفتحها فيشتمّ منها عبق والدة وشوقها اليه...
لم أر ابني يا ناصر منذ5سنوات ...واتصالاتي معه أحبّذها بالهاتف لأسمع صوته وأسقرأ منه حاله ...
ناصر معذرة لم أحتمل أن أكمل ....فالعبرة تخنقني يا ناصر.......
أخيتي العزيزة دعد
حين تخاطبين ابنك
أي بنيّ الحبيب
فإنك تظهرين عفوية الأم وحنانها البعيد الصادق بغير منٍّ وتشتهين اللقمة الي يحبها لتصنعيها له فإنك تضربين المثل للأم الحنون الرؤم
"ثق أنّك تكبر في فكري وتملؤني غبطة وأنت تشقّ طريقك بثبات في هذا العالم الغريب عن تقاليدنا...فقد فرّطت فيك وأودعتك الى الغربة من أجل العلم والنّجاح المنشود..."
بنيّ الحبيب
"نطع الكبش (رأسه)أو(كرشته) كيف أعدّه وأرتّبه وأحيله في بياض ناصع ليكون هديتي الى زوجتك الأمريكية الجنسية اذا زارتنا هذه الصّائفةط
وتختمين رسالتك بالدعاء الجميل :بني أستودعك الله الذي لا تخيب عنده وديعة والى لقاء قريب ان شاء الله
يالله هذه هي الأم مع أن أكثر الأمهات لا يرين أبناءهن يكبرن الا ان دعد ترى ابنها كذلك فليكلاه الله بعين عنايته
ولابنك مناألف ألف دعاء أن تحفظه السماء وأن يعيش بهناء
دامي مع ابنك بسلام وأمان
مودتي
[/QUOTE
أتدري يا ناصر أنّ هذه الرّسالة تسيل دمعي مدرارا ...أو تدري يا ناصر أنّي كتبتها بخطّ اليد وبعثتها بالطّريقة التّقليدية تحمل عنوان ابني المقيم في واشنطن آملة أن تصله عن طريق البريد وهي تحمل بصماتي على ظرفها فيفتحها فيشتمّ منها عبق والدة وشوقها اليه...
لم أر ابني يا ناصر منذ5سنوات ...واتصالاتي معه أحبّذها بالهاتف لأسمع صوته وأستقرأ منه حاله ...
ناصر معذرة لم أحتمل لأكمل ....فالعبرة تخنقني يا ناصر.......