الله على صوتك الشجي يا علي وحروف القديرة الرائعة هيااااام
نعم حياتنا قدلا تشبة حياة البعض لكننا نبقى نحبها ،، صوت واداء رائع يا حصَّار
سبحان الذي منحك هذا الصوت وزرع فيك كل هذا الكرم .
دمت ودام ما تهبنا إياه وللغالية هيام محبة لا تنضب / وقار
والله الله على حسك الرهيف اللطيف الأليف وعلى مشاعرك النبيلة وحضورك الدائم صاحبة السعادة
أنتم أهل الكرم والعطاء وأنا ابنكم تطبعت بطبعكم فهنيئا لي بكم آل نبع العواطف الأدبي
أؤكدّ دوما جمال ورقيّ هذا المنجز منك يا الحصّار....
فأنت تتقن الدّبلجة بين الكلمة المكتوبة بحرف جيّد والصّوت الشّجي الذي يقولها بحسّ والموسيقى واللّحن الذي يزيدها تألّقا
فشكرا للكاتبة هيام ولك ...ووفّقك اللّه في هذا العمل المتميّز
أهلا وسهلا سيدتي الكريمة دعد كامل
آنستي وشرفتي المكان بهذا الوجود العبق والإطلالة المميزة
والجمال كل الجمال يعود لذائقتكم الفريدة
وجدتني أمام هذا الصوت الآتي من عنفوان الشباب ،
حاملاً معه وهج الشمس،
وحفيف السنابل
ورحيق أزاهير الحقل في بلدي حين يداعبنها نسيم الصباح،
يا لهذا المساء المعطر بسماع صوتك
أنت أيها الابن الممزوج بالاصالة والنقاء والصفاء
العاشق للأرض .. والمتعطر بعطرها..
كالنجم تلمع في علمك .. تواضعك..
بُنَيّ
لقد جعلت روحي تهيم بما فعلت
المهندس/ علي الحصّار
تحيتي وشكري
وتقديري
لشخصك الكريم
هيام
أو
الهيام ( وهذا لقبك لي )
مساؤكِ الياسمين وورد الزعفران سيدتي الهيام
وكيف للصوت أن يكون أصيلا نقيا بلا كلماتٍ منسوجة بحرفية عالية؟
وهذا ما أجده فيما تخطه يمينكِ المرهفة المترفة
كم أسعدني وشرفني أن أقرأ لكم شيئا وكم سيسعدني ويشرفني أن أقرأ لكم مستقبلا
فكلماتكم كأجنحة العنقاء، تحلق بي عاليا وتلهمني شيئا من مشاعركم النبيلة وعواطفكم الخلابة