كم مرت على القلب مواجع وكم تمددت فوق الخواصر جروح،
هو الحب المقدس يحرقنا بأنة قلبها ..يحيلنا رمادا
يبعثرنا ثم يلملمنا زهورا في حضنها
...
ستعود العراق عروس الشرق ومأذنة الثقافة
سيعود مجدها فالأقدام الباغية راحلة
والأرض والعراقة باقية ..
سلام على روحك وحرفك السامق عمدتنا الغالي
؛
للتثبيت
بغداد أين البحترى -- وأين أين ابن الوليد
ومجالس الشعراء في -- بيت ابن يحيى والرشيد
أين القيان الضاحكات -- يمسن في وشى الورود
والجاحظ المرح اللعوب -- يغوص للدر الفريد
........
........
من له ماض له مستقبل .
لاندري من نبكي..أبغداد أم سامرا أم الموصل ..أم الفلوجه..أمريكا أحرقت بغداد وفتحت الأبواب لمن بعدها ليحرق المدن..سامرا والفلوجه وبيجي والرمادي ..و...و...و...
ليحرق الله قلوبهم...آمين
بغداد أين البحترى -- وأين أين ابن الوليد
ومجالس الشعراء في -- بيت ابن يحيى والرشيد
أين القيان الضاحكات -- يمسن في وشى الورود
والجاحظ المرح اللعوب -- يغوص للدر الفريد
........
........
من له ماض له مستقبل .
لاندري من نبكي..أبغداد أم سامرا أم الموصل ..أم الفلوجه..أمريكا أحرقت بغداد وفتحت الأبواب لمن بعدها ليحرق المدن..سامرا والفلوجه وبيجي والرمادي ..و...و...و...
ليحرق الله قلوبهم...آمين
سيناريو أعد على العراق منذ زمن بعيد
فيما مضى وعند تأميم النفط في بداية السبعينيات قال أحد الشياب من جبور الشرقاط محزوناً ( لالالا والله لندفع دم بدل النفط ) وقد صدق حدسه رحمه الله
كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
-------- هي صورة جعلت الوادي أمامي يقف بأبهى شكل.. جعلته يكون قمة حين دمعة دقت أجراسها لينهض من مهده شامخاً
هكذا الدمع حين يريد أن يغسل الذاكرة من النسيان
أبعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
---------- على وشك أن أزاول الحياة هكذا أيها الوجع أقمت الحدّ بيني وبين الماء صار الكأس غريب عني وبتُّ كارهاً أسباب الحياة
غير فنجان قهوة لا عزاءً لوحدتي ولا سواداً لأنقّب به أوجاعي .ولامكاناً غير قعره لأطمئن على حزني
---------
كيف لم أرَ هذا النص كيف؟
وكيف يباح السر من قعر الفنجان ؟؟ الله الله
نص رائع وممتع رغم جراح الحروف وألمها
تقديري لك عمدتنا العزيز
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة