تقبل ما جادت به القريحة ارتجالا تحية مني إليك على إبداعك الراقي هنا.
مودتي وتقديري
الأخ الحبيب والشاعر الرائع عبد اللطيف: قريحتك جادت بما لا تجود به سوى قريحة شاعر فذ قدير.. أنا مدين لك بالشكر والامتنان.. تحياتي إليك وإلى مغربنا العربي.. مع جزيل التقدير
أخي الحبيب عبد الرسول:
نفثة طاولت بوح القصيدة، وربما فاقتها سلاسة وإبداعا!!
ولكن اسمح لي أن أستبدل كلمة في البيت الأخير، ليس فقط لاستقامة الوزن، بل تعبيرا عن مكانتك في قلب من أهديته شعرك:
سأبقى بين أضلـــعه حبيبـا
ويبقى في الفؤاد هـو الحبيـب