لمست فكرا نيرا و حرفا متمكنا بين سطورك حماك الله
و بين الكلمات وجدت أديبة تنسق أفكارها جيدا و تصبها في قالب فلسفي تارة و تارة من أرض الواقع
أحببت حرفك، و بانتظار ما ستجودين به علينا من جديدك
لك تحياتي و تقديري و ضبة
تواجُدك هُنا أسعدني
شُكراً لأن قرأتني ووصفتني بتِلك الطريقة
أحببت ردُكِ ووصفك لما كتبته
لك كُل الود
أفنآن
التوقيع
أنثى مُتجددة دائماً ..خمسة أحرُف وقد إجتمعت, كوَّنت أنا.
كـَ غُصنٍ ندي أنكَسِر وأعود أُخرى , فأعشق التغيير أكثر , أبداً لا أستطيع الرُكودَ أبداً
أُخرى دائماً