شاعرنا المميز محمد سمير مساؤك يرفل بالسعادة والأمل بغد أفضل
لا يسعني أمام هذه الكلمات الباذخة .. الغارقة بألم النكبة .. والعاشقة
للحزن لحد الوله .. أن اسجل إعجابي الممزوج بالحزن
مع وعد بالعودة إن شاء الله
لك كل تقديري ولقلمك الراقي كل البهاء
مودتي الخالصة
سفــــــانة
.........................................
أختي العزيزة سفانة
إنها النكبة وهي أخطر منعطف مرت به أمتنا
حين تم زرع غدة سرطانية غريبة داخل جسمه
سعدت بكلماتك الرقيقة
محبتي
قرأتها أكثر من مرة فوجدتها تمتد عبر الضمير الإنساني
الحي ونحن ننوء اليوم بعبء المقلوب من مفردات ممارستنا لقيمنا ومبادئنا
والتي للأسف أصبحت معتادة لدى الغالبية من البشر
ليس أمامنا شاعرنا الأستاذ محمد سمير سوى التمسك بحبل الله
والتعلق بالأمل الذي لابد أن يأتي مع اليوم الذي ستشرق
فيه شمس الحرية حتماً وننتصر
خالص محبتي لك
..................................
أخي العزيز الشاعر الرائع عواد الشقاقي
حبل الله لا يزال ممدوداً من السماء إلى الأرض
إنها كلماته التي وعد أن يحق الحق بها
باقات شكر لمرورك العطر
محبتي
المناسبة بحد ذاتها تجلد الروح بسياطها
فما بالك إذا رافقها مثل هذا البوح الهاطل
بالدموع والأسى الذي كثفه أستحضار
الحلاج بمأساته وإسقاطها على اللاجئ
الذي صلبوه وقتلوه دون شبهة
حسنا فعلتَ يا سيدي بالخروج من كل هذا الحزن
الهائل بالأمل القادم والوعد الحق:
وَهَذا المَسْخُ أوْقَعَ نَفْسَهُ في ظُلْمَةِ الحُفْرَةْ
وإَنْ دَانَتْ لَهُ الدّنْيا
سَأحفرُ في رِمَالِ شَوَاطِئي قَبْرَه
محبتي وإعجابي
..................................
أخي الشاعر المبدع الأستاذ عمر أبو غريبة
أرق التحايا لهطول حروفك العذب على النص
تقبل شكري واحترامي
بتهمة أنه أحب شيئا اسمه " وطن "
في زمن يتاجر فيه بالأوطان و الإنسان
..
أستاذي محمد
الجرح غائر في قيعان القلوب و الذواكر
يأبى إلا أن يكون الجرح الأكبر و الأكثر نزفا
و ما أكلنا إلا يوم أكل الثور الأبيض
على مر أجيال ثلاثة
ما بقي جيل منا إلا و رأى أرضه تباع بخسة
أجدادنا و النكبة .. و آباؤنا و النكسة
و نحن و بغداد
و لا نعلم ما يخبىء الزمان الأغبر لأولادنا من كلوم
هذه قضيتنا يا أستاذي
كلما أفل جيل .. رمى بحمله على كاهل من يخلفه
و لا يزال الحمل يزداد و يثقل
حفظ الله بلادنا و رزقنا صلاة في أولى القبلتين و مصلى الانبياء
.............................
العزيز أحمد العميري
لن يضيع حق ومن ورائه من يطالب به
(سنرجع يوماً إلى حينا )
باقات ورد إلى حروفك العذبة ومرورك الهاطل بالصدق
محبتي
لو أن شعبا مر بالظروف التي مر بها أبناء فلسطين لكان في رفوف التاريخ
فرغم قساوة المحنة ورغم التشريد والقتل والإبادة الممنهجة ما زال حيا
يقلق المحتل ويقض مضاجعه فما زالت المخيمات ينبوع ثورة وسواعد بناء
أخي محمد سمير أتقنت ديباجة هذه النفثات بلغة مؤثرة وحروف حزينة
من أجمل النصوص التي قرأتها لك تثير الشجن وتزرع في قلوبنا الأمل
لا يوجد فيها ما أشير إليه وما هذه الهمسة إلا ابتغاء الكمال لرائعتك
أحَبَّ فَتىً يَخُطّ بِدَمِّهِ فِكّرَه
تشديد الميم في كلمة الدم يقربها من العامية ورائعتك لا تستحق ذلك
تحية إعجاب لهذا الإبداع الذي تألق جمالا في قلوبنا وأرواحنا
............................................
أخي الكبير عبد الرسول معله
مرورك على النص يعتبر شهادة لي بأني أسير في الطريق الصحيح
ولقد قمت بتعديل السطر الشعري الذي أشرت إليه ليصبح:
(أحبَّ فتىً تَخُطُّ دماؤهُ فكره )
محبتي أيها الغالي
الله الله!! قلما تحمل قصيدة التفعيلة مثل هذا الوقع الموسيقي الجميل، متّسقا مع حلاوة وبلاغة في التعبير! هذا التساؤل البريء مع البحر.. يخبئ في ثناياه أبرع الصور البلاغية، التي تجتذب الانتباه، وتسعد لهفة المتلقي! محا الله هذه الذكرى بواقع انتهاء الاحتلال، وعودة الحقّ إلى أهله!
محبتي وتقديري وإعجابي.. أيها الحبيب
اخي الشاعر الجميل محمد
كنت موفقا في نقل الرمز(الحلاج وصلبه) من واقعه التاريخي الى واقعه الفني
قصيدة تليق بذكرى النكبة
دمت شاعرا مبدعا نتوق الى قراءة جديده بشغف
لك خالص الاحترام والحب
الله الله!! قلما تحمل قصيدة التفعيلة مثل هذا الوقع الموسيقي الجميل، متّسقا مع حلاوة وبلاغة في التعبير! هذا التساؤل البريء مع البحر.. يخبئ في ثناياه أبرع الصور البلاغية، التي تجتذب الانتباه، وتسعد لهفة المتلقي! محا الله هذه الذكرى بواقع انتهاء الاحتلال، وعودة الحقّ إلى أهله!
محبتي وتقديري وإعجابي.. أيها الحبيب
...............................
أستاذي الغالي نبيه السعدي
أشكرك على عذوبة هطولك على النص
وهذه شهادة أعتز بها
محبتي
الذي لا يحتمل اقل من هذا , كلما قرأت جملة شعرية أعود اليها ولما قبلها
لأستمتع بوجع من لون آخر متجدد مع كل حرف
وجع يشدنا رغما عنا الى ماض وحاضر
كل الحب لكلمات وجمل اتنقنت رسم الصورة
تحاياي
..................................
شاعرنا الرائع الأستاذ محمد ذيب سليمان
أبناء جيلي فتحوا عيونهم على الإحتلال فنحن لا نذكر حرب 67 والنكسة ولكننا عشنا قهر الإحتلال ولا نزال
لذلك جاءت الصور موجعة كما تفضلت
ولكن الحق سيرجع إلى أصحابه مهما طال عليه الأمد
أشكر مرورك على النص ورأيك فيه
تحياتي العطرة