سيرة شعرية

مرحبا أستاذتي،
فقط أحببت أن أحييك،
و أخبرك بقرار جديد سنتخذه بحق من يتغيب عنا أكثر من يومين
سنغرمه قصيدة عن كل يوم غياب !
فما قولك؟!
تحياتي و

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     مرحبا أستاذتي، فقط أحببت أن أحييك، و أخبرك بقرار جديد سنتخذه بحق من يتغيب عنا أكثر من يومين سنغرمه قصيدة عن كل يوم غياب ! فما قولك؟! تحياتي و

هههههههههه قرار جميل ورقيق
لكن المشكلة ..
أن الشعر يزور ولايزار
تحياتي وودي ياوطن (ي) الأجمل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     الشاعرة المتألقة عطاف سالم لا أعجب إن وجدت الروعة في حروفك فقد عهدتك من قبل تنهلين من عذب رقراق الكلمات تطالبني أن أطَلق سراحها فهي عاجزة عن كتابة اطراء يفيك حقك زرع جميل وأزهار رائعة وحروف تعج بلوحات شعرية ساحرة ولكني وجدت صوت ( هو) في كل المقاطع وصوت ( هي ) في المقطع الثالث فقط فهل بقي ( هو ) قوّاما حتى على أشعارهن لوحات تجسدت وجسدت معاني سامية أنتقيت الورد وتجاوزت الشوك المحيط به جميلة ورقيقة هذه اللوحة التي أفرحت القلب وأسعدت الأذن تحياتي ومودتي

أخي الفاضل الشاعر والناقد الكبير / عبدالرسول معلة ..
مرحباً بورودك وعطر حروفك الصادقة الناصحة ..
أشكرك على إطرائك اللطيف الرقيق كروحك ..
أما بالنسبة لملاحظتك فهي في مكانها طبعاً , وعياذا بالله أن يكون الرجل أيضاً قواماً حتى على شعري ههههههه وأنا التي أهرب منه إلى الشعر ..
تقبل أستاذي تحيتي وتقديري
ولقد قمت ببعض التعديلات اللازمة ولعلها تكون أجمل وأليق
أكرر شكري لك

وعلَّمتُ الأسَى نفسي
لتبلغَ ذرْوَةَ الهِمَمِ
وإن قاسيت ُ.. في الحفر ِ
فكلّ النّارِ في أفقي
تُحوّلُ غضبتي شُهُبَا
وكلّ الصّخرِ في قِلقي
يُحوّلُ مَطْمَحِي سُحُبَا
لئن غادرتُ من قدر ٍ..
إلى قدر ِ
وراقبتُ الليالي في دُجَى القهر
فلا معنى لإبقائي
لأني صرتُ سوطاً
في يدِ الدهر ِ
ـــــــــــــــــــــــــ
للأسف فإن التعليق الذي لايكون على قدر هكذا نص لن يفيه حقه ..هذا النص أنتج الكثير من معان ٍ يصعب تجاهلها وأنت تقرأين حالة نفسية بكل ما لها وما عليها ، ولذلك القراءة الآنية ستكون دون هذا البهاء مهما طالت واستطالت كلماتها..أحييك عطاف

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي     وعلَّمتُ الأسَى نفسي لتبلغَ ذرْوَةَ الهِمَمِ وإن قاسيت ُ.. في الحفر ِ فكلّ النّارِ في أفقي تُحوّلُ غضبتي شُهُبَا وكلّ الصّخرِ في قِلقي يُحوّلُ مَطْمَحِي سُحُبَا لئن غادرتُ من قدر ٍ.. إلى قدر ِ وراقبتُ الليالي في دُجَى القهر فلا معنى لإبقائي لأني صرتُ سوطاً في يدِ الدهر ِ ـــــــــــــــــــــــــ للأسف فإن التعليق الذي لايكون على قدر هكذا نص لن يفيه حقه ..هذا النص أنتج الكثير من معان ٍ يصعب تجاهلها وأنت تقرأين حالة نفسية بكل ما لها وما عليها ، ولذلك القراءة الآنية ستكون دون هذا البهاء مهما طالت واستطالت كلماتها..أحييك عطاف

أستاذي القدير الفاضل / محمد السنوسي الغزالي
كان يكفي تواجدك ليتألق النص بهذه الثقة الغالية التي أوليتها له
أشكرك كل الشكر على حروفك العاطرة الأصيلة التي ملأت المكان بالطهر والنقاء والبهاء
تقبل تحياتي وكل تقديري
ودمت رائعاً ومحلقاً
ودام لك الإبداع متجدداً مستمراً

اشتقناك وحرفك ايتها العطاف المكرمة

الشاعرة المتألقة فعلا عطاف سالم .. قرأت في نصك روحا فوارة وكلمات هادرة فالقصيدة ذات بناء متماسك ابتدأت بهجرة قلقة وقدر مجهول كنت غاضبة منه حتى ختمت القصيدة (بلا حلم ولا أمل حتى آخر الأجل) فهي سيرة متكاملة لروح شاعرة تعي مأساة الوطن الضائع والانسان المفقود فيه ..سحرتني عباراتك المختزلة لكثير من المعاني وتعريفك عن نفسك بـ(أنا ذاك الوشاحُ الـ حِيكَ من ورق ِ)

تقبلي اعجابي ومودتي