وهي معرفة تستحق الاحترام.
مرور عبق يغوص في ثنايا النص ليخرج منه المدرك والممكن بلغة شفيفة وواعية.
شكراً على روعة التأمل
شكراً على جمال المرور
محبتي
جوتيار
ما يبهرني في نصوصك هو هذا التكثيف المبرمج والممنهج والذي يدل على أننا أمام شاعر يمتلك أدوات القصيدة ومتمكن من لغته الشعرية بشكل إبداعي
لقد سعدت بالتنقل بين أفياء حروفك
تحياتي العطرة
المبدع الرائع محمد سمير:
قراءة ووقفة متأنية ومتأملة
شكراً على الرؤية الناضجة
شكراً على جمالية المرور والحضور
محبتي
جوتيار
حرف باذخ التصاوير
يقرّب لنا ما خلف الكلمات في مكبّر مبدع
جميل أن نمزج العشق في تراب الوطن ونرسم صرخاتنا وحقنا في الحب دون الوجع
الراقي جوتيار
من يمرّ من هنا .. يترك بعضه
تحاياي وتقديري
المبدعة منى:
شكراً على مرورك المحمل بكل عناقيد الشفافية.
وشكراً على قراءتك الواعية
وشكراً على روعة روحكِ
محبتي
جوتيار
الصمت ثم الصمت في حضرة امرأة توضأت بالطفولة والوجع
وقصيدة لا أظنها قد توقف نزف شرايينها
فالنخلة تنحني
والشمس تبكي
ورائحة الدم تلاحقني
سأحمل ذاكرتي المثقوبة حدّ الترف
وأمضي على أطراف وجعي
سأمضي....
لا أدري إلى أين...
(ذاك وجهك يتلبسني في القصيد
في تراتيل الكهان القديمة
ذاك وجهك في تعبي قميص للقلب.........)
قصيدة نثر جميلة ...
ففي صيغتها الفنية التي تعتمد العفوية و البساطة في التراكيب الجملية التي تمنح النص شفافية رؤيوية عميقة لحد الدهشة
و الشعر يا صديقي هو الدهشة ... بل قل الابداع هو الدهشة التي تنتاب المتلقي كما تنتاب المبدع حين ابداعه
لك محبتي و مودتي و تقدير
الشاعر .. جوتيار ..
أيها الرائع القدير .. ما أحلى تمكنّك من إلباس مشاعرك وأحاسيسك الكلمات التي تريدها ..
وتزفه للمتلقى فيعبّ ما شاء من هذه الروعة والجمال ..
كل الفرح والسعادة لقلبك ..
وعبق الخزامى ..
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
الى إمرأة توضأت بالطفولة و الوجع !!..
عنوان ساحر أخاذ، تسمرت أمامه لأفكر فيه قبل أن أبدأ القراءة ..
ثم قرأت رائعتك هنا .. و تسمرت من جديد
أعدت القراءة .. و لا زلت ..
تعجبني كتاباتك، تدهشني تعابيرك و مفرداتك
و كيفية الربط بين الصورة و الأخرى..
الحبيبة و الوطن ..
لا أملك أمام أي نص لك ..
إلا أن أتسمر بمكاني
و أعود أفكر بالعنوان من جديد
و أعاود القراءة ..