الأخت أمل
لغة شاعرية
وحرف ينساب في رقة وتناغم
وصور تتابع
سلمت يمينك واعذريني فأخاف أن يغضب علينا سيبويه :
وهبتكَ ليالٍ طويلة البال لياليا لأنها مفعول به
لا تطالها سكاكين الضجر
نبرة حنينك
تستجدي حضور الشمس،،،
و الشمس تهمسُ لك:
لبيك،،، أنا ولهيبي بين يديك
كنتُ أظن أن للسماء شمسٌ واحدة شمساً لأنها اسم أنّ
وللفجرِ صوتٌ واحد لن يصيبه الخُرس صوتا اسم أنّ المحذوفة للعطف
رمزت
أتظن يا أستاذي أنه لم يغضب بعد؟؟؟؟؟
أتظن أنه سيسامحني لو قلت له لا ولن أكرر إنشاء موضوع جديد
دون إعادة النظر إلى اللغة وماوراء اللغة والفكرة والمضمون كذلك؟؟
شكرا لك أستاذنا
مع تقديري واحترامي الكبيرين
،
،
أمــل
التوقيع
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 07-07-2011 في 02:16 PM.
الأخت أمل
لغة شاعرية
وحرف ينساب في رقة وتناغم
وصور تتابع
سلمت يمينك واعذريني فأخاف أن يغضب علينا سيبويه :
وهبتكَ ليالٍ طويلة البال لياليا لأنها مفعول به
لا تطالها سكاكين الضجر
نبرة حنينك
تستجدي حضور الشمس،،،
و الشمس تهمسُ لك:
لبيك،،، أنا ولهيبي بين يديك
كنتُ أظن أن للسماء شمسٌ واحدة شمساً لأنها اسم أنّ
وللفجرِ صوتٌ واحد لن يصيبه الخُرس صوتا اسم أنّ المحذوفة للعطف
رمزت
أتظن يا أستاذي أنه لم يغضب بعد؟؟؟؟؟
أتظن أنه سيسامحني لو قلت له لا ولن أكرر إنشاء موضوع جديد
دون إعادة النظر إلى اللغة وماوراء اللغة والفكرة والمضمون كذلك؟؟
شكرا لك أستاذنا
مع تقديري واحترامي الكبيرين
،
،
أمــل
وعندما يا أمل تأخذين بتعديل صوت الى صوتاً قولي لرمزت ولِمَ نسيت ما بعد صوتاً ؟ أليس واحد يتغير أيضاً الى واحداً؟
دمتم بألف خير
الغالية أمل صباحك مواسم أمل وسعادة وهناء
كلمات تناسل الوجع فيها ليشكل خطا مستقيما للبناء الخارجي
رغم أن المشاعر بطبعها غير ثابتة كانت هنا تسير بكل هدوء وفي اتجاه
واحد ، الحالة الشعورية التي تراكمت اعطت دفقة قوية للمشاعر التقى
خلالها الجواني بالبراني فحالة الإصطدام الخارجي بالمحيط يشكل القاعدة
الأساسية للبناء المتنامي حسب الفكرة المطروحة وهذا اعطى النص زخما مهما
ولافتا ، مع انعكاس صدق في المعاني ..
أمل الغالية أسعدتني هذه الحروف التي جرفتنا معها الى السماء فكنت رائعة
مع كل محبتي وتقديري
كلمات تناسل الوجع فيها ليشكل خطا مستقيما للبناء الخارجي
رغم أن المشاعر بطبعها غير ثابتة كانت هنا تسير بكل هدوء وفي اتجاه
واحد ، الحالة الشعورية التي تراكمت اعطت دفقة قوية للمشاعر التقى
خلالها الجواني بالبراني فحالة الإصطدام الخارجي بالمحيط يشكل القاعدة
الأساسية للبناء المتنامي حسب الفكرة المطروحة وهذا اعطى النص زخما مهما
ولافتا ، مع انعكاس صدق في المعاني ..
أمل الغالية أسعدتني هذه الحروف التي جرفتنا معها الى السماء فكنت رائعة
مع كل محبتي وتقديري
سفــــــــانة
مرحبا بكِ غاليتي
أتعلمين؟ وأنا أقرأ تعليقكِ ظننتُ لوهلة أن الأستاذ (جوتيار تمر) هنا
أنقذني اسمكِ تحت الرد من ظنّي...فاعذريني
شكرا عزيزتي على حضوركِ الجميل وتواصلكِ الدائم
لكِ الود والورد
،
،
أمـــل
أستاذ شاكر
كما لاحظت قمت بتعديل (صوت) و (واحد)
لكنني صدقا لم أنتبه أن الأستاذ رمزت لم يذكر الكلمة الثانية
شكرا لك
(بيني وبينك) هذا النص أصابني بصداع وكأنه سيبقى مزمنا
هذا الأزرق
يمارسون على شطآنه
لعبة البحث عن لون التجاعيد
وأنت...لك وجهٌ واحدٌ لايشيخ
ينام ويصحو في مرآتي !
لمَ لا تشبه الآخرين؟
لـ أكرهك
وأرحل دون أن يبكيك الوريد
يااااااه .. أيتها الرائعة العميقة أمــــــل.
لقلبك كل حقول الأبيض وغابات النصاعة وشتول النور .. وفسلات الضياء ..
حقا لحرفك هنا أعماق وكوامن تحتاج لغوّاص يسبر مرجانها ودرر قيعانها ..
ويقلب حبات رمالها .. رملة رملة ..
ويتأمل ..
وينتشي بثمالة كؤوس الفسلفة المراقة على شفير العشق والجمال ..
أمــــل .. أستاذتنا الرقيقة ..
لك التقدير والإعجاب .. وعبق الخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
هذا الأزرق يمارسون على شطآنه لعبة البحث عن لون التجاعيد وأنت...لك وجهٌ واحدٌ لايشيخ ينام ويصحو في مرآتي ! لمَ لا تشبه الآخرين؟ لـ أكرهك وأرحل دون أن يبكيك الوريد
يااااااه .. أيتها الرائعة العميقة أمــــــل. لقلبك كل حقول الأبيض وغابات النصاعة وشتول النور .. وفسلات الضياء .. حقا لحرفك هنا أعماق وكوامن تحتاج لغوّاص يسبر مرجانها ودرر قيعانها .. ويقلب حبات رمالها .. رملة رملة .. ويتأمل .. وينتشي بثمالة كؤوس الفسلفة المراقة على شفير العشق والجمال .. أمــــل .. أستاذتنا الرقيقة .. لك التقدير والإعجاب .. وعبق الخزامى
لم أعلم أن لحروفي هذا العمق اللذيذ
ولم أعلم أنها تستحق الغوص ...
والآن ياكريم....
بدأتُ أخشى من يغوص في عمق حرفي
ويقلب حبات رماله
فيكشف وجه الملاك خلف السطور ويعشق ملامحه
أخافُ عليه من عيون الحاسدين
من أصوات الخفافيش المرعبة والمتطفلين
أخافُ عليه من هدأة الليلِ وغضبه
وأخافُ عليه منّي...
،
،
لروحك كل الود والتقدير
أيها الكبير حرفا وحضورا
مع أجمل باقة ورد من حديقتي