الحياة هي محطة ...فيها أموات مكدسة أرواحهم رائحتها نتنة ...
وهناك من غادر الحياة ...عبر رحلة الموت وبقي ذكرهم عطر في
الدنيا ...
لقلمك وردة تليق
الرائع دوما ..
الشاعر الوليـــــــــــــــــــــــد..
أسعد الله أوقاتك .. يا نبرة روحي ما تفضلت به قمة الصدق .. وغاية الصواب ... لقلبك الفرح
كل المحبةوالتقدير ..
وعبق الخزامى ...
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
كأني أسمع مونولوجا داخليا
ربما أنا من يردده
أرهف السمع لألتقط المزيد
لا جدوى من التقاط الإشارات دون فك شيفراتها
أما التساؤلات فلها أجوبة بالتأكيد
أنا أسأل وأنا أجيب .. وليس بالضرورة أن أعتمد على ما يرمي إليه الشاعر حتى وإن بدت رؤيته ماثلة للعيان
لأن أبواب النص مشرعة للتأويلات وللقارئ حق الغوص في المعنى
ما دام يمتلك أداة الغوص ...
وفي الموت حياة
عنوان فيه عمق ..أقف عنده لأستكشف دلالته قبل الدخول إلى متن النص
وفي الموت حياة ...
نعم ... في الموت حياة
لدي إيمان مطلق أن في الموت حياة وفي الحياة موت أيضا
متى نشعر بالموت ونحن على قيد الحياة ؟عندما نغلق الأبواب دونها أو عندما تغلق هي في وجوهنا كل الأبواب أو عندما نغيّب بإرادتنا عقولنا أو عندما ننسحب تاركين خلفنا أثرا يدل على الانهزام وأسباب أخرى عديدة لا أعرف لماذا أخشى التطرق إليها الآن
الحياة في النهاية هي تحد صعب هي نفق مظلم علينا اجتيازه وصولا إلى النور
ذات موت ٍ
كنتُ أشارك الأحياء
دقيقة صمت
أقف بين الفكرة والتعبير أتساءل هل حقا نحن نشارك الأموات موتهم حين نقف دقيقة صمت ؟ وما الموت ؟ وما الحالة التي تنتاب الموتى وهم يشاركوننا حدادنا ودقيقة الصمت ؟
لعل الموت
حين أموت
يحيي إبتسامة ماتت على شفتي .
ما الذي يقتل الابتسامة غير فاجعة كبرى؟
وهل هناك فاجعة أكبر من الموت ؟
فاجعة ترهب الحي والميت على حد سواء
الصديق كريم
أنت تجاوزت مرحلة الثناء والمديح
لن أثني عليك لأني الآن خارج نطاق الوعي أهيم على وجهي في مساحة اللاوعي لأجيب على كل التساؤلات .. التساؤلات التي ولدها نصك
الـ سنا الغالية تحياتي
الحياة دائرة ومن أي نقطة على محيطها تكون البداية والنهاية واحدة
نعم تبدأ الحياة بصرخة بكاء وتنتهي بها
ولكن لا بأن يالتقاط لحظة فرح بينهما
ومن يتحكم باللحظة يتحكم برحلة الحياة جميعها
مرور ألق من الـسنا أضاف للمكان رونقا نديا وعطر
مودتي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
كأني أسمع مونولوجا داخليا
ربما أنا من يردده
أرهف السمع لألتقط المزيد
لا جدوى من التقاط الإشارات دون فك شيفراتها
أما التساؤلات فلها أجوبة بالتأكيد
أنا أسأل وأنا أجيب .. وليس بالضرورة أن أعتمد على ما يرمي إليه الشاعر حتى وإن بدت رؤيته ماثلة للعيان
لأن أبواب النص مشرعة للتأويلات وللقارئ حق الغوص في المعنى
ما دام يمتلك أداة الغوص ...
وفي الموت حياة
عنوان فيه عمق ..أقف عنده لأستكشف دلالته قبل الدخول إلى متن النص
وفي الموت حياة ...
نعم ... في الموت حياة
لدي إيمان مطلق أن في الموت حياة وفي الحياة موت أيضا
متى نشعر بالموت ونحن على قيد الحياة ؟عندما نغلق الأبواب دونها أو عندما تغلق هي في وجوهنا كل الأبواب أو عندما نغيّب بإرادتنا عقولنا أو عندما ننسحب تاركين خلفنا أثرا يدل على الانهزام وأسباب أخرى عديدة لا أعرف لماذا أخشى التطرق إليها الآن
الحياة في النهاية هي تحد صعب هي نفق مظلم علينا اجتيازه وصولا إلى النور
ذات موت ٍ
كنتُ أشارك الأحياء
دقيقة صمت
أقف بين الفكرة والتعبير أتساءل هل حقا نحن نشارك الأموات موتهم حين نقف دقيقة صمت ؟ وما الموت ؟ وما الحالة التي تنتاب الموتى وهم يشاركوننا حدادنا ودقيقة الصمت ؟
لعل الموت
حين أموت
يحيي إبتسامة ماتت على شفتي .
ما الذي يقتل الابتسامة غير فاجعة كبرى؟
وهل هناك فاجعة أكبر من الموت ؟
فاجعة ترهب الحي والميت على حد سواء
الصديق كريم
أنت تجاوزت مرحلة الثناء والمديح
لن أثني عليك لأني الآن خارج نطاق الوعي أهيم على وجهي في مساحة اللاوعي لأجيب على كل التساؤلات .. التساؤلات التي ولدها نصك
توغلين في عمق النفس البشرية من خلال الحرف وترين ما وراء الكلمة
وبدّقة متناهية تسبرين أغوار اللا مرئي ..
أستاذتي الكريمة سولاف لقد أثقلتي كاهل امتناني حقا وها أنا أقف عاجزا بين أحرفك التي فاضت نورا على الروح وملأ القلب بهجة
تقديري الكبير لشخصك النبيل ولروحك الطيبة
مع مطلق المحبة والتقدير
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون