ألأستاذ عمر .. تحية عطرة
إستفزني العنوان جمالياً حتى كدت نسيان قراءة النص
لما يحتوه من اختزال وتكثيف لقضايا مهمة
وحين ولجت نفق النص , وجدتني ثملاً , أتوكأ على جدران الورح
فأيقنت بأن إحدى قصديات هذه المداهمة , استنفار كل المشاعر للتأمل
لك سيدي أؤدي التحية.