قلبي يخفق إن هبت نسائمكم فصادق الود يجلو الهم والارقااااا
قُـدَّتْ زغاريد الفرح في مهدها وكؤوس الهوى مترعة بالوجع ( ع )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
عبرت ضفافك أهوى ..لكِ ...تنحني سعفات النخيل معي
سطور
ياللهفة الصامدة بوجه الضباب دوني قصيدة حزن بأحرفٍ من شقاء ( الألف - الهمزة )
أصبحت مبتسماً ,أمسيت غريبا....دلني على مرافئ رضاك الكاف
كلما عاودني الوجع أعتنق الصبر وبين أنياب الصمت وهالات الضباب حروفي تذوق العناء الهمزة من جديد
ألف همزة تطلبون يبدأ الكلِمُ ...يظل الحزن قرب عتبات البيوت
تهت وتاهت علي الاماكن..الوجنتين والثغر والاعين أرى ازقتها بغير ملامح...كأني بها غير فيها الساكن النون
نسائم الشوق تلد مع أمواج الفجر حروفا بنكهة العشق فـ زدني أيها الساقي غرقا ( قــ )
قالت : ألم تخبرك نسمات الليل ورمال الشاطيء كم انتظرت دفء همساتك كاف