دمي يبيعني لشجني ... فأرقص كزنجنيّة مطعونة بشجونها... ولا أعي.... الياء
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
يرسم ظل حضورك في راحتي وداعنا الأخير الراء
سطور
رحلت فوق الهضاب ... فمن أراق يا ترى سحابي...
يأبى الحنين الرحيل بلا إياك ك
كلما تزداد العتمة وتقنط الروح من الوجع يبزغ خيط ضوء يعيننا لمعرفة بداية الطريق ق
قافية واحدة تكفي فالوجع كلل لايعرف السكون ن
قل لي يا أنت .. ألا زالت أعاصير الحب تجتاحك ؟ ( ك )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
كالفرح يسري فيّ... فأطير إليه كلمح البصر... الراء
رأيتك حلما يتدلى منه النقاء
أسافر في عينيه علني ألدُ لحظة فرح منشود ( د )