للأسف ...
لم يكن الإهتمام في هذه الزاوية كما يجب
فمن خلال ملاحظة عابرة
ستجدون أننا والأديبة لينا التزمنا وسرنا حسب
الخط المرسوم ..
وهنا همسة عتاب كبيرة للزملاء والزميلات ...
أليس التفاعل هو ما يرقي بنبعنا !!
للأسف ...
لم يكن الإهتمام في هذه الزاوية كما يجب
فمن خلال ملاحظة عابرة
ستجدون أننا والأديبة لينا التزمنا وسرنا حسب
الخط المرسوم ..
وهنا همسة عتاب كبيرة للزملاء والزميلات ...
أليس التفاعل هو ما يرقي بنبعنا !!
..................
أخي الغالي الوليد
يجب أن نعطي الثنائيات زخماً جديداً
بانتظار مقترحاتك
محبتي
..................
أخي الغالي الوليد
يجب أن نعطي الثنائيات زخماً جديداً
بانتظار مقترحاتك
محبتي
تحية لك أيها النبيل
أعتقد أن الثنائيات هي نافذة استطاع من شارك فيها أن يقدم
إنتاجا ثرا ً ، وأنا عن تجربتي مع الرائعات على الترتيب في مشاركاتي
( أمل ، سوزانة ، لينا ) قد كتبت نصوصا هي الأقرب لنفسي ولاقت رواجا ونجاحا
في أمسياتي وفي الصحف التي أعدت نشرها فيها ...
وكنت أجد ما كتبته فرصة ليخرج بحول الله مستقبلا في ثوب كتاب ( الوليد وأديبات )
لذلك أرى حتى يستمر هذا المشروع المميز ما يلي :
1. أن يكون من يرغب في التواصل جادا في المشاركة .
2. أن يختار كل أديب ( شاعر ) / أديبة / شاعرة ، رفيقا ( شريكا ) / رفيقة ( شريكة ) مناسبة ، بمعنى أن لا يكون
الإختيار قائم على سبيل المجاملة ، فنحن في منتدى وكل منا يعرف أسلوب كل كاتب ، وهنا عندما نعلن عن البدء في الثنائيات ،
يتم الإختيار بين المتقدمين لكل شخص يتناسب ويتلاءم قلمه مع الآخر ..أعتقد الصورة واضحة .
3. الإستمرار ونية العطاء ...فعندما كنت أشارك في ثنائية أتكلم عن نفسي طبعا ، كنت على تواصل دائم مع رفيقة رحلتي من خلال رسائل خاصة ومتابعة في المضمون والموضوع
وهذا يعطي الفكرة زخما وتواصلا ، وكنت دائما أحث رفيقة القلم على ضرورة الرد على ما كتبت ...وهذا أمر ضروري ..أن يضع شركاء الثنائية منهجا من خلال ثنائيتهما وماذا يريدان أن يقدما للمتلقي ...
4. يجب أن يلقى هذا المشروع الإهتمام من قبل أعضاء المنتدى ومن يجد في نفسه المقدرة على التواصل .
5. أن يكون هناك اهتمام حقيقي من الإدارة في الأعمال المقدمة ...
هذه بعض أفكار ....للحديث قد يكون بقية في حالة وصول الفكرة ..
أعتقد أن الثنائيات هي نافذة استطاع من شارك فيها أن يقدم
إنتاجا ثرا ً ، وأنا عن تجربتي مع الرائعات على الترتيب في مشاركاتي
( أمل ، سوزانة ، لينا ) قد كتبت نصوصا هي الأقرب لنفسي ولاقت رواجا ونجاحا
في أمسياتي وفي الصحف التي أعدت نشرها فيها ...
وكنت أجد ما كتبته فرصة ليخرج بحول الله مستقبلا في ثوب كتاب ( الوليد وأديبات )
لذلك أرى حتى يستمر هذا المشروع المميز ما يلي :
1. أن يكون من يرغب في التواصل جادا في المشاركة .
2. أن يختار كل أديب ( شاعر ) / أديبة / شاعرة ، رفيقا ( شريكا ) / رفيقة ( شريكة ) مناسبة ، بمعنى أن لا يكون
الإختيار قائم على سبيل المجاملة ، فنحن في منتدى وكل منا يعرف أسلوب كل كاتب ، وهنا عندما نعلن عن البدء في الثنائيات ،
يتم الإختيار بين المتقدمين لكل شخص يتناسب ويتلاءم قلمه مع الآخر ..أعتقد الصورة واضحة .
3. الإستمرار ونية العطاء ...فعندما كنت أشارك في ثنائية أتكلم عن نفسي طبعا ، كنت على تواصل دائم مع رفيقة رحلتي من خلال رسائل خاصة ومتابعة في المضمون والموضوع
وهذا يعطي الفكرة زخما وتواصلا ، وكنت دائما أحث رفيقة القلم على ضرورة الرد على ما كتبت ...وهذا أمر ضروري ..أن يضع شركاء الثنائية منهجا من خلال ثنائيتهما وماذا يريدان أن يقدما للمتلقي ...
4. يجب أن يلقى هذا المشروع الإهتمام من قبل أعضاء المنتدى ومن يجد في نفسه المقدرة على التواصل .
5. أن يكون هناك اهتمام حقيقي من الإدارة في الأعمال المقدمة ...
هذه بعض أفكار ....للحديث قد يكون بقية في حالة وصول الفكرة ..
........................
أخي الغالي الوليد
وصلت الفكرة
سنقوم بمناقشتها في الإدارة العليا
ونفتحها للنقاش في مدونة الهيئة ومدونة الإشراف أيضاً
محبتي