جرح يقتفي أثر جرح
ونشيج هناك في صومعة القلب المعطوب
والحرف المذبوح
تبا لكل زمان كبّل الكلام بالحزن والحديد
تبا لكل درب لاتكون خاتمته خيطا من النّور أو قبسا من الشّعر
ولك أستاذ وليد ولهذه القصيدة ألف تحية
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
قصيدة حلقت في سماء النبع
عانقت القلوب ولثمتها الخواطر
فانجست عن ألق في عالم الشعر
يرقى ويعلو عالم العبارات بأبهى خطاب
دمت والألق متعانقان أيها الشاعر الوليد
وأعطر التحايا
القصيدة تزهو بهذه القراءة
شكرا لك أستاذ عبد الناصر على
ما نثرت من حروف مرصعة بجواهر الرقي
جرح يقتفي أثر جرح
ونشيج هناك في صومعة القلب المعطوب
والحرف المذبوح
تبا لكل زمان كبّل الكلام بالحزن والحديد
تبا لكل درب لاتكون خاتمته خيطا من النّور أو قبسا من الشّعر
ولك أستاذ وليد ولهذه القصيدة ألف تحية
ما أروعك كوكب النبع !
حضورك أضاف للقصيدة الكثير من البهاء
وجميل أن لقيت قبولك ونالت رضاك
دامت ذائقتك متفردة
ما لي أراك تشدو كطير حزين تاه عن أرضه و الجناح نازف
حرف لا يقوله إلاّمن صدقت سريرته وشرب حب الوطن حتى الثمالة
حرف روى قصة الالم في كنف وطن مجروح فغنّ الآهة تلوى الآهة
وصورة أرضه تسكن الروح
هونا عليك قد يأتي الفرج
ما لي أراك تشدو كطير حزين تاه عن أرضه و الجناح نازف
حرف لا يقوله إلاّمن صدقت سريرته وشرب حب الوطن حتى الثمالة
حرف روى قصة الالم في كنف وطن مجروح فغنّ الآهة تلوى الآهة
وصورة أرضه تسكن الروح
هونا عليك قد يأتي الفرج