أرحب بك في نبعنا وأتمنى أن يطيب لك المقام .. سعدت جدا بانضمام قلمك الباذخ
أول الغرس كان القلق بما يحمله من مفهوم متأرجح في المشاعر ..
حب انساب عبيره بين الحروف رغم مساحة الغموض .. حيرة وقلق في ثوب أنيق حلقت بنا في عالم الحب رسمته بريشتك .. بألوانك وعلى طريقتك .. لنصوصك ميزة خاصة وروعة في الطرح والتعبير .. تمضي بنا الى عالمك الخاص اسمه ( جوتيار تمر ) ..
سرني هذا المرور حيث توقفت لأعبر عن إعجابي مع تقديري لك ولقلمك السامق
مودتي الخالصة
سفــــــــانة
الرائعة سفـــــــانة:
شكراً لترحيبك الرقيق ولجمال روحك..
وقفة متأنية ومتأملة شعرت بأنك تقرأين النص لتغوصي في طياته وتخرجي ما علق على الذاكرة من وراء الكلمات.
كوني الاصبع الذي يحدده الرّيح بوصلة
للجسد الرخو..
جرح.........مرارة تمضي أصابعك فوق رجفة القلب
يضج العشب قرب سياج المساء
يستوحد بطقوس الصلاة على سفوح المعابد
وهذا وجهي في الغياب يمضي الى آخر القلق)
أخر القلق شمعةالابداع و الجمال و الشاعرية التي لا تلعن الظلام ..بل تحترق لتضيء الرؤية
لك محبتي
المبدع الرائع مهتدي مصطفى غالب:
لوقفتك دائما جمالية خاصة لكونها تعبر عن مكنون البنى النصية بخبرة وحرفية
أخي الناقد و الأديب العبقري/ جوتيار تمر .. مرحباً بك على ضفاف نبعنا
عندما يسافر العقل بعيداً إلى ما وراء المعنى .. نعلمُ جيداً أن من دعانا
لهذه الرحلة الموغلة بالأسرار .. هو بالتأكيد الشاعر /جوتيار تمر .. و عندما
نتلذذ حتى الإرتواء من شغف الحرف علينا أن نعلم جيداً أن الطاهي هو العبقري/ جوتيار تمر
و عندما تعترينا الدهشة ، و نثمل ُ من جرّاء الوجع الممتد عبر السطور .. علينا أن لا نتساءل
كثيراً .. عن ماهية هذا الكاتب .. الذي مدَّ لنا الوجع جسراً لنعبره بكل آلامه إنه الرائع /جوتيار تمر
يشرفني أيها الحبيب أن أكون هنا اليوم عند كبرياء و عبقرية حرفك ... حماك المولى .
الصديق العزيز جداً اسامة الكيلاني:
أ تعلم بأن مرورك اثلج صدري بعد يوم متعب،،
وقفتك المتأنية المتأملة هذه جعلت مني اشعر بأن النص اصبح في مدى اخر،، ابتعد كثيراً في الافق،، وكأنه طائر يحمل معانيه وصوره ليحط على حيث اللانهاية،، ايها العزيز شاكر لك هذه الوقفة المتأملة شاكر لك هذه الروح النقية شاكر لك هذه الكلمات التدي تدل على روعتك وسحر وقفتك.