غَفْوَةٌ عَلَى الشََّفَتَيْنِ

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ     الغالية مليكة العربي مساء محمل بعبير الأمل والسعادة ما أجمل الوصف عندما يكون بحجم المشاعر التي انسكبت كالسلسبيل ورسم صورا متتابعة ومشاهدا تدفقت بكل بهاء أسعدني المرور من ضفاف كلماتك تقديري واحترامي ومشاتل من الياسمين مودتي المخلصة سفــانة

الرائعة سفانة وانسياب مشاعر من شلال الحب

شكراً لأنك تتماهين مع نبض الحروف

باقات ورد لمزهرية قلبك الجميل.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين محسن الياس     الشاعرة المتألقة مليكه تصوير رائع لمشاهد عاطفيه ووجدانيه تمت صياغتها باتقان متمكن لك الاعجاب والتقدير

شكراً لك سيدي

أسعدني حضورك بين ثنايا الحرف.

مع خالص التقدير.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان

شكراً لك

مع خالص التقدير.

[QUOTE=مليكة العربي;117065]

[RIGHT]يَغْفُو عَلَى الشَّفَتَيْنِ،
يَنْسَى أَنَّ لِلْبَحْرِ امْتِدَادْ.
يَرْمِي سِلاَحَ جُنُونِهِ،
وَيَغُوصُ فِي دِفْءِ الشَّوَاطِئِ
عَارِياً إِلاَّ مِنَ الْأَشْوَاقِ،
تَحْتَضِنُ الْفُؤَادْ،
يَطْوِي مَسَافَاتٍ
تَتَرَنَّمُ اْلأَحْدَاقُ فِي اْلأَحْدَاقِ،
تَهْمِسُ بِالدُّعَاءْ.
تَسْتَلُّ سَيْفَ الْبُعْدِ مِنْ صَدْرِ اللِّقَاءْ،
تَرْتَجُّ أَطْيَافُ الْحَنَانْ،
تَنْسَابُ سَكْرَى كَالْعُبَابْ،

نص رائع مكتمل الحلم واللمسة والعناق .. لكن .. بعد كل هذا الوصل والتلاحم .. بعد أن مسكت بيدك جمرة الحب .. لم الدعاء ؟
مودتي وتقديري أيتها المبدعة الرائعة .
[

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف

سنة هجرية سعيدة (1433) أختي العزيزة

كل عام وأنت بألف ألف خير.

شكراً لك من أعماق القلب.

دافئ هذا النص
ويغدق على قارئه سحر
يتغشى الروح ليتركها تستلذ إعادة القراءة
مرات ومرات ..



مودتي .


كوني بخير ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصر الكاشف     الشاعرة المبدعة مليكة العربي شلال من السحر انهمر على روحي هنا فانتشت وهامت على وجهها في فضاءات التأمل ... بورك حرفك يا أيتها الراقية وبوركت.

لروحك مساحة خضراء تفعل فيها ما تشاء

ولقلبك باقات ياسمين مضمخة بالمودة

مع كل التقدير والشكر لك أستاذ نصر الكاشف.

[QUOTE=شاكر القزويني;123626]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليكة العربي     [RIGHT]يَغْفُو عَلَى الشَّفَتَيْنِ، يَنْسَى أَنَّ لِلْبَحْرِ امْتِدَادْ. يَرْمِي سِلاَحَ جُنُونِهِ، وَيَغُوصُ فِي دِفْءِ الشَّوَاطِئِ عَارِياً إِلاَّ مِنَ الْأَشْوَاقِ، تَحْتَضِنُ الْفُؤَادْ، يَطْوِي مَسَافَاتٍ تَتَرَنَّمُ اْلأَحْدَاقُ فِي اْلأَحْدَاقِ، تَهْمِسُ بِالدُّعَاءْ. تَسْتَلُّ سَيْفَ الْبُعْدِ مِنْ صَدْرِ اللِّقَاءْ، تَرْتَجُّ أَطْيَافُ الْحَنَانْ، تَنْسَابُ سَكْرَى كَالْعُبَابْ، نص رائع مكتمل الحلم واللمسة والعناق .. لكن .. بعد كل هذا الوصل والتلاحم .. بعد أن مسكت بيدك جمرة الحب .. لم الدعاء ؟ مودتي وتقديري أيتها المبدعة الرائعة . [

شكراً لحضورك والاكتمال.. أستاذ شاكر القزويني

لك أن تخمن ما تشاء بخصوص الدعاء أستاذي، فكل الاحتمالات ممكنة

ينحصر ذلك على نوع القراءات، فهل ندعو لتتقد جمرة الحب أكثر، أو لتدوم، أو لتنطفئ، أو لنذوب مع حرارتها..

لك مني كل التقدير والشكر.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده الاحمد     دافئ هذا النص ويغدق على قارئه سحر يتغشى الروح ليتركها تستلذ إعادة القراءة مرات ومرات .. مودتي . كوني بخير ..

شكرا لك على المرور والقراءة

بأمثالك يكون للنص أبعاد أخرى

مع كل التقدير.

الشاعرة القديرة
مليكة العربي

أحييك كثيرا على قصيدتك الرائعة وسعيد أن أقرأ لك هنا.

دمت بألف خير وشعر!

تقديري وتحياتي

خالد شوملي