يا قاصدي قتلَ الأُخوَّةِ غِيلـَةً
لـُمّوا الشِباكَ فطـَيْرُنا لا يُخدَعُ
و هذا إعراب البيت قبل الأخير
يا : حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
قاصدي: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم وهو مضاف
قتل : مصدر للفعل قتل منصوب لفظا و علامة نصبه الفتحة مجرور محلا وهو مضاف
الأخوة : مضاف إليه مجرور بالكسرة لفظا منصوب محلا لأنه مفعول به
غيلة : حال منصوب بالفتحة
لموا : فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة
الواو : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
الشباك : مفعول به منصوب بالفتحة
فطيرنا : الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب
طيرنا : مبتدأ مرفوع بالضمة و هو مضاف
والضمير نا : ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
لا : أداة نفي
يخدع : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة
و نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائد على طيرنا
و الجملة الفعلية في محل رفع خبر للمبتدأ طيرنا
و الجملة (طيرنا لا يخدع) استئنافية لا محل لها من الإعراب .
أشك بصحة إعراب (قاصدي قتل)
فأعذرني لو كانت خطأ و بحبحها لو سمحت
الأعراب صحيح كله ويوجد خطأ واحد كان سببه حضرة الرئيس
لأني وضعت الفتحة على (قتلَ) والمفروض أن أضع الكسرة
ولكني استغربت لهذا الإعراب الذي لم أتوقعه أبدا منك وهو
(منصوب لفظا و علامة نصبه الفتحة مجرور محلا ) والحقيقة هو
قتل : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
لذا أرجو المعذرة لما ارتكبته من خطأ فأوقعك في خطأ أفظع مني
الأعراب صحيح كله ويوجد خطأ واحد كان سببه حضرة الرئيس
لأني وضعت الفتحة على (قتلَ) والمفروض أن أضع الكسرة
ولكني استغربت لهذا الإعراب الذي لم أتوقعه أبدا منك وهو
(منصوب لفظا و علامة نصبه الفتحة مجرور محلا ) والحقيقة هو
قتل : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
لذا أرجو المعذرة لما ارتكبته من خطأ فأوقعك في خطأ أفظع مني
تحياتي ومودتي
مرحبا أستاذي الفاضل عبد الرسول
لا تستغرب ؛ فانا استغربت قبلك
و لقد حذرتك بآخر الإعراب بملاحظة أني أشك بصحة إعرابهما
لكنني انطلقت في إعرابي من المصدرالصريح و موقعه من الجملة عندما ياتي أحيانا فاعلا او مفعولا به
و ضيق الوقت يومها معي منعني من التأكد من صحة الحركة في البيت
و على العموم ما بني على خطأ فهو خطأ !
ممتنة لك جدا أستاذي
و أعتذر إن أتأخر أحيانا عن زيارة هذه الصفحة
ساعرب البيت التالي و الله يستر
يا «مهرجانَ الشعرِ» إنّ ثمالةً = من كأسِ غيرِكَ عافـَها الـمُترفـِّعُ
ما آمنتْ بكَ غيرَ أنَّ ظروفـَها = تـُمْلي ولاءً بالرياءِ يُقنـَّعُ
ولجَتْ حِماكَ وفي الرؤوسِ مُخطـَّطـٌ = وأُعيذ قومي مِنْ لـَظاهُ مُرَوِّعُ
وهيَ التي إنْ أوْترتْ أقواسَها = في غفلةٍ، فأنا وأنتَ الـمَصْرَعُ
فتوقَّ أرْقـَمَها فلسْتَ بواجدٍ = صِلّاً على طولِ الـمَدَى لا يَلـْسَعُ
لا تطرَبَنَّ لطبلِها، فطـُبولُها = كانتْ لغيرِكَ قبْلَ ذلكَ تـُقرَعُ
ما زلتُ أعْرِفُ في يَدَيْها من دَمي = عَلـَقاً، وهلْ تـَنسى ضـَناها الـمُرْضِعُ؟
أيّامَ نقتسِمُ اللـَظى وصدورُنا = تـَضْرى، فيمنحُها الوسامَ الـمِدْفـَعُ
ودماؤنا امْتزجَتْ سواءَ فلمْ تكُنْ = فِرَقاً يُصنـِّفـُها الهوى ويُنوِّعُ
وتعانـَقتْ فوقَ الحِرابِ أضالِعٌ = مِنـّا، فما مـِيزَتْ هُنالِكَ أضْلـُعُ
حتّى إذا أرْسى السَّفينُ وعافـَهُ = نـَوْءٌ، زَحَمْنا مِنكبيْهِ زَعْزعُ
عُدْنا وبَعْضٌ للسَّفينِ حبِالُهُ = والبعضُ حِصَّتـُهُ السَّفينةُ أجْمعُ
وَمَشتْ تـُصنِّفـُنا يَدٌ مَسْمومَةٌ = مُتسنِّنٌ هذا وذا مُتشيَّعُ
يا قاصدي قتلَ الأُخوَّةِ غِيلـَةً = لـُمّوا الشِباكَ فطـَيْرُنا لا يُخدَعُ
غرَسَ الإخاءَ كِتابُنا ونبيُّنا = فامْتدَّ واشتبَكَتْ عليهِ الأذرُعُ
وَمَشتْ تـُصنِّفـُنا يَدٌ مَسْمومَةٌ
مُتسنِّنٌ هذا وذا مُتشيَّعُ
على بركة الله أبدؤ الإعراب
و مشت :
الواو: حرف عطف
مشت : فعل ماض مبني على السكون
و التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب
و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي
تصنفنا : فعل مضارع مرفوع بالضمة
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
يدٌ : فاعل مرفوع بالضمة
مسمومة : صفة مرفوعة بالضمة
و الجملة الفعلية (تصنفنا ) في محل نصب حال ... الله أعلم
متسنن: مبتدأ مرفوع بالضمة
هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر
و ذا
الواو حرف عطف
ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
متشيع : خبر مرفوع بالضمة
و الجملة الإسمية (ذا متشيع) معطوفة على جملة هذا متسنن
وَمَشتْ تـُصنِّفـُنا يَدٌ مَسْمومَةٌ
مُتسنِّنٌ هذا وذا مُتشيَّعُ
على بركة الله أبدؤ الإعراب
و مشت :
الواو: حرف عطف
مشت : فعل ماض مبني على السكون
و التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب
و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي .. علام يعود هذا الضمير وإنما فاعله مشترك مع تصنفنا هو يد التي تأتي بعده
تصنفنا : فعل مضارع مرفوع بالضمة
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
يدٌ : فاعل مرفوع بالضمة
مسمومة : صفة مرفوعة بالضمة
و الجملة الفعلية (تصنفنا ) في محل نصب حال ... الله أعلم
متسنن: مبتدأ مرفوع بالضمة ..... لا يمكن أن يكون المبتدأ نكرة والخبر معرفة وإنما متسنن خبر مقدم وهذا مبتدأ مؤخر
هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر
و ذا
الواو حرف عطف
ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
متشيع : خبر مرفوع بالضمة
و الجملة الإسمية (ذا متشيع) معطوفة على جملة هذا متسنن
إعرابك جيد عليه ملاحظات بسيطة تم الإشارة إليها باللون الأحمر
ابتدأت أحسدكم لأني وصلت إلى هنا في مدة زمنية قصييرة جدا جدا ساعتين ونصف ولا أدري هل تصل هذه المشاركة أم لا
لقد طال انتظاري للإعراب وها هما يومان يمران ولا بيت يعرب فكأن الهمة قد ضعفت والعزيمة قد غابت لذا قررت أن أضع بعض الآيات التي اختلف النحويون في إعرابها ونضع الإعراب للقراءة المشهورة فقط حتى لا تتبدد أفكار الأخوة ويقعوا في ( حيص بيص )
وَإِنَّ : الواو حرف استئناف إِنَّ : من الحروف المشبهة بالفعل
كُلا : اسمها منصوب وعلامة نصبه الفتحة
لَمَّا : حرف نفي وجزم وقلب ((حذف فعله، وتقديره: لما يُوَفَّوا أعمالهم أي: إنهم إلى الآن لم يُوَفَّوْها وسيُوَفَّونها))وجملة "لما يُوَفُّوا" في محل رفع خبر إنَّ
لَيُوَفِّيَنَّهُمْ : اللام لام القسم يوفي : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد والنون نون التوكيد الثقيلة لا محل لها من الإعراب وهم ضمير مبني في محل نصب مفعول أول
رَبُّكَ : ربُّ : فاعل للفعل يوفي مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
أَعْمَالَهُمْ : أعمالَ : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف وهم ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
إِنَّهُ : إنَّ : من الحروف المشبهة بالفعل والهاء ضمير مبني في محل نصب اسمها
بِمَا : الباء حرف جر وما اسم موصول مبني في محل جر
يَعْمَلُونَ : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة وواو الجماعة ضمير مبني في محل رفع فاعل والجملة الفعلية لا محل من الإعراب لأنها صلة الموصول
خَبِيرٌ : خبر إنَّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
أستاذي عبد الرسول
نشلتني بمشاركتك هذه من وحول أشغالي و ضائقة أوقاتي
صاحب الحاجة أولى بحملها
أوليس كل من لهج بالعربية لسانه .. صاحب حاجة ؟
ما بعدت مختارا .. لكنه ضيق وقتي و أشغال عملي
أشكرك لأنك ذكرتني
أعدك بالعودة قريبا
أستاذي عبد الرسول
نشلتني بمشاركتك هذه من وحول أشغالي و ضائقة أوقاتي
صاحب الحاجة أولى بحملها
أوليس كل من لهج بالعربية لسانه .. صاحب حاجة ؟
ما بعدت مختارا .. لكنه ضيق وقتي و أشغال عملي
أشكرك لأنك ذكرتني
أعدك بالعودة قريبا
خفف الله عنك العبء الثقيل الذي تنوء بحمله
سأنتظرك يوما عل الله يعينك على العودة إلى هذه الصفحة الجميلة
يا «مهرجانَ الشعرِ» إنّ ثمالةً = من كأسِ غيرِكَ عافـَها الـمُترفـِّعُ
ما آمنتْ بكَ غيرَ أنَّ ظروفـَها = تـُمْلي ولاءً بالرياءِ يُقنـَّعُ
ولجَتْ حِماكَ وفي الرؤوسِ مُخطـَّطـٌ = وأُعيذ قومي مِنْ لـَظاهُ مُرَوِّعُ
وهيَ التي إنْ أوْترتْ أقواسَها = في غفلةٍ، فأنا وأنتَ الـمَصْرَعُ
فتوقَّ أرْقـَمَها فلسْتَ بواجدٍ = صِلّاً على طولِ الـمَدَى لا يَلـْسَعُ
لا تطرَبَنَّ لطبلِها، فطـُبولُها = كانتْ لغيرِكَ قبْلَ ذلكَ تـُقرَعُ
ما زلتُ أعْرِفُ في يَدَيْها من دَمي = عَلـَقاً، وهلْ تـَنسى ضـَناها الـمُرْضِعُ؟
أيّامَ نقتسِمُ اللـَظى وصدورُنا = تـَضْرى، فيمنحُها الوسامَ الـمِدْفـَعُ
ودماؤنا امْتزجَتْ سواءَ فلمْ تكُنْ = فِرَقاً يُصنـِّفـُها الهوى ويُنوِّعُ
وتعانـَقتْ فوقَ الحِرابِ أضالِعٌ = مِنـّا، فما مـِيزَتْ هُنالِكَ أضْلـُعُ
حتّى إذا أرْسى السَّفينُ وعافـَهُ = نـَوْءٌ، زَحَمْنا مِنكبيْهِ زَعْزعُ
عُدْنا وبَعْضٌ للسَّفينِ حبِالُهُ = والبعضُ حِصَّتـُهُ السَّفينةُ أجْمعُ
وَمَشتْ تـُصنِّفـُنا يَدٌ مَسْمومَةٌ = مُتسنِّنٌ هذا وذا مُتشيَّعُ
يا قاصدي قتلَ الأُخوَّةِ غِيلـَةً = لـُمّوا الشِباكَ فطـَيْرُنا لا يُخدَعُ
غرَسَ الإخاءَ كِتابُنا ونبيُّنا = فامْتدَّ واشتبَكَتْ عليهِ الأذرُعُ
مرحبا عمنا الريس و ألف الحمد لله على سلامة عودتك
و أعتذر جدا إن أتأخر أحيانا في إعراب بيت شعر
و كنت معتمدة على أخي أحمد و لكن يبدو هو أيضا منشغلا
و ها أنا أعرب البيت على بركة الله
و يا رب لا أخطىء في فقرة منه للسرعة و العجلة
و لو كان هناك خطأ فـ ( هلّة هلّه) بي
الواو : حرف عطف لا محل له من الإعراب
دماؤنا : مبتدأ مرفوع بالضمة و هو مضاف
و الضمير نا : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
امتزجت : فعل ماض مبني على الفتح
و التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب
و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي ...عائد على دماؤنا
سواءً : حال منصوب بالفتحة
و الجملة الفعلية (امتزجت) في محل رفع خبر دماؤنا
الفاء: حرف استئناف لا محل لها من الإعراب
لم : أداة جزم
تكن: فعل مضارع مجزوم و علامة جزمه السكون
و اسم كان ضمير مستتر تقديره هي عائد على دماؤنا
فرقا: خبر كان منصوب بالفتحة
و جملة ( لم تكن فرقا) استئنافية لا محل لها من الإعراب
يصنفها: فعل مضارع مرفوع بالضمة
و الضمير ها : ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
الهوى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها للتعذر
الواو : حرف عطف
ينوع: فعل مضارع مرفوع بالضمة معطوف على الفعل يصنف
و الفاعل : ضمير مستتر تقديره هو
و الجملة الفعلية (يصنفها الهوى...) في محل نصب حال فرقا