المراكب.أمواج النيل ويتخذ الموج غنائيته العابرة للبحار، مع رقصات مراكب كيف تنمو المساءات، والصباحات، في قلب "العاشق والنخيل والأرض الرياح الهواء"، مع تغيرات الفصول، كتيرون من اهلنا في البلد مع الزمن أشخاصا يمتهنون مهن التيل وأشخاصا يوثقون حياة النيل كما ألهم مبدعين تفاعلوا مع النيل وأنتجوا أدباً وفناً في النيل والمراكب والنخيل وانا باللذات احب التيل والمراكب والنخيل أنني من اليوم الذي ولدت فيه وإلى الآن، على علاقتي يومية بالنيل فكل يوم اكتب علي النيل والنخيل والجروف والمناظر الخلابة وونسة ليل في البلد وانا كل مرة افكر في النيل بالجمال النخيل والجروف وباحلى الذكريات ليتنا عدنا او عادت الايام الجميلة وسط الجروف والنخيل والجبال أتصدقون.ان قلت انّي أعشق الجبالا يهيم دوما في ذراها البالا وكيف لا فالأصل يضرب في كولب له جذورا ونخيل بالشط تهفو بجريد مائسات يرقصن في دلال بين أيدي النسمات يا لينتي موجة فأحكي إلى لياليك
المراكب.أمواج النيل ويتخذ الموج غنائيته العابرة للبحار، مع رقصات مراكب كيف تنمو المساءات، والصباحات، في قلب "العاشق والنخيل والأرض الرياح الهواء"، مع تغيرات الفصول، كتيرون من اهلنا في البلد مع الزمن أشخاصا يمتهنون مهن التيل وأشخاصا يوثقون حياة النيل كما ألهم مبدعين تفاعلوا مع النيل وأنتجوا أدباً وفناً في النيل والمراكب والنخيل وانا باللذات احب التيل والمراكب والنخيل أنني من اليوم الذي ولدت فيه وإلى الآن، على علاقتي يومية بالنيل فكل يوم اكتب علي النيل والنخيل والجروف والمناظر الخلابة وونسة ليل في البلد وانا كل مرة افكر في النيل بالجمال النخيل والجروف وباحلى الذكريات ليتنا عدنا او عادت الايام الجميلة وسط الجروف والنخيل والجبال أتصدقون.ان قلت انّي أعشق الجبالا يهيم دوما في ذراها البالا وكيف لا فالأصل يضرب في كولب له جذورا ونخيل بالشط تهفو بجريد مائسات يرقصن في دلال بين أيدي النسمات يا لينتي موجة فأحكي إلى لياليك