فخامة الإسم تكفي ...
كم أنا عاجز عن شكرك أنك هنا
وليس غريبا عليك فقد كنت معي لحظة بلحظة في محنتي ذات حزن
شكرا لك على روعة توصيفك للفلسطيني
وأمس كتب الله سبحانه عمرا لي حيث نجونا من كيد يهود أثناء العبور لمدينتي قادما من رام الله
وكانت الطرق كلها ملتهبة ...
الحاجز الملعون : قصيدة كتبتها تصويرا لمشهد يومي يعيشه الفلسطيني
وسلسلة من المعاناة اليومية ...كنت في هذه القصيدة ناقلا للحقيقة بعيدا عن اللغة والبيان والمجاز
ما أروعك هيام
مودتي
حمداَ لله على سلامتك
أن تكون فلسطينياً يجب أن تمتشق قلماً وبندقية
آخر قصيدة كتبتها
قصيدة تحاكي الجرح
في الوطن العربي
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
من سماء النحاس .. إلى أرض القصدير جئت شاعرنا لتسمعنا رنين الكلمات .. وصدى المعاناة أن تكون فلسطينياُ .. معناه أن تعتاد على الموت البطيء أن تتعامل معه عند الحواجز .. وفي كل الحدود والسدود أن تقول كل يوم .. طوبى للجسد الذي يتناثر منه مدناً صامدة .. ماذا .. وماذا نفعل من أجلك أيها الوطن أن تكون فلسطينياً يجب أن تمتشق قلماً وبندقية فكيف لا نثار الشاعر الوليد هل لنا في هذه الليلة أن نستحضر وإياكم سبب كتابة نصك المشهور الحاجز الملعون ؟ ؟ لك شاعرنا ولمضيفك باقات من الشكر والتقدير