في المــــــــقهى مع ( غريب عسقلاني ) ....(..!!..)..

غريب عسقلاني ..

ربما تكون من أوائل القصصيين الفلسطينين
وقد تكون عاصرت من قبلك
كيف بدأت القصة في فلسطين ؟
وكيف ترى مستواها الان ؟

مش حرحمك

مستمرون معك ..!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا العبدالله     ، ، أهلاً بكَ أستاذ غريب عسقلاني تفضل فنجان قهوتك ثم لي عودة بالحديث معك

أستاذ غريب

اعذرني فنجان نورا هذا منذ فتره احاول سرقته
والان تجرأت وسرقته ..

ما تقولش لحد ..!!



::

أستاذ غريب تفضل هذا الفنجان الانيق مني

صباح الخيرات
جذبتني روائح عطر عسقلان والمجدل
فلم أستطع المقاومة
أستاذ سامح
والضيف الكبير المبدع غريب عسقلاني
صباحكم وطن
متابعة للحوار

إلى فيض المحبة
نور العبد الله
سولاف هلال
عايده الأحمد
عواطف النبع الأصيل
وحتى اخرج من اسمي إلى رسمي اضع نفسي بكل تواضع مع رحلة الكتابة التي ما زلت اتعامل معها من باب الهواية وليس من باب الاحتراف
كتبي التي نشرت والتي تضاف الى أولادي
لو تدرون كيف تصبح الكتابة اثيرة كما الولد

أعمالي المنشورة
في مجال الرواية
1- رواية الطوق – دار الكاتب 1979
2- روية زمن الانتباه-ط1 1982, ط2 1996
3- نجمة النواتي – اتحاد كتاب فلسطين رام الله 1997
4- جفاف الحلق بيت الشعر – رام الله 1999
5- زمن دحموس الأغبر اتحاد كتاب فلسطين – رام الله 2001
6- ليالي الأشهر القمرية – مركز أوغاريت الثقافي – رام الله 2001
7- عودة منصور اللداوي – دار الماجد – رام الله 2002
8- أزمنة بيضاء - دار الماجد – رام الله 2005
9- غابة الأميرة البيضاء- رواية للفتيان - مركز أوغاريت الثقافي – 2007
10 – أولاد مزيونه – دار شمس للنشر والتوزيع القاهرة 2009
11 – ثلاثية شمس – منشورات الدار للكشر والتوزيع القاهرة 2009
في مجال القصة القصيرة
1- الخروج عن الصمت دار البيادر – القدس 1979
2- حكايات عن براعم الأيام – اتحاد كتاب فلسطين – القدس 11990
3- الصبي والشمس الصغيرة – اتحاد كتاب فلسطين القدس 1991
4- النورس يتجه شمالا – وزارة الثقافة – رام الله 1996
5- غزالة الموج- المؤسسة الفلسطينية للرشاد القومي2003
6- عزف على وتر قديم - دار الماجد – رام الله 2005
نصوص مشتركة
1 -مع د. هناء القاضي الأميرة والنورس منشورات دار شمس للنشر والتوزيع القاهرة 2009
وشارك في عدة كتب بالمشاركة صدرت في فلسطين ولبنان وفرنسا وروسيا واسبانيا ضمن مختارات من القصة الفلسطينية

نشر الكتروني
صدر عن موقع دار الصداقة الثقافية للنشر الالكتروني
1 – مقامات الوجد والجوى 2008
2 – مذاق النوم في غزة 2008
3 – حكايات العسقلاني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب عسقلاني     وحتى اخرج من اسمي إلى رسمي اضع نفسي بكل تواضع مع رحلة الكتابة التي ما زلت اتعامل معها من باب الهواية وليس من باب الاحتراف كتبي التي نشرت والتي تضاف الى أولادي لو تدرون كيف تصبح الكتابة اثيرة كما الولد أعمالة المنشورة في مجال الرواية 1- رواية الطوق – دار الكاتب 1979 2- روية زمن الانتباه-ط1 1982, ط2 1996 3- نجمة النواتي – اتحاد كتاب فلسطين رام الله 1997 4- جفاف الحلق بيت الشعر – رام الله 1999 5- زمن دحموس الأغبر اتحاد كتاب فلسطين – رام الله 2001 6- ليالي الأشهر القمرية – مركز أوغاريت الثقافي – رام الله 2001 7- عودة منصور اللداوي – دار الماجد – رام الله 2002 8- أزمنة بيضاء - دار الماجد – رام الله 2005 9- غابة الأميرة البيضاء- رواية للفتيان - مركز أوغاريت الثقافي – 2007 10 – أولاد مزيونه – دار شمس للنشر والتوزيع القاهرة 2009 11 – ثلاثية شمس – منشورات الدار للكشر والتوزيع القاهرة 2009 في مجال القصة القصيرة 1- الخروج عن الصمت دار البيادر – القدس 1979 2- حكايات عن براعم الأيام – اتحاد كتاب فلسطين – القدس 11990 3- الصبي والشمس الصغيرة – اتحاد كتاب فلسطين القدس 1991 4- النورس يتجه شمالا – وزارة الثقافة – رام الله 1996 5- غزالة الموج- المؤسسة الفلسطينية للرشاد القومي2003 6- عزف على وتر قديم - دار الماجد – رام الله 2005 نصوص مشتركة 1 -مع د. هناء القاضي الأميرة والنورس منشورات دار شمس للنشر والتوزيع القاهرة 2009 وشارك في عدة كتب بالمشاركة صدرت في فلسطين ولبنان وفرنسا وروسيا واسبانيا ضمن مختارات من القصة الفلسطينية نشر ألكتروني صدر عن موقع دار الصداقة الثقافية للنشر الالكتروني 1 – مقامات الوجد والجوى 2008 2 – مذاق النوم في غزة 2008 3 – حكايات العسقلاني

ما شاء الله

اللهم زد وبارك

كل الأبناء أعزاء
ولكن البعض منهم يكون قريب الى القلب

أي من هؤلاء الأبناء أقرب الى غريب؟؟؟؟

وأي منهما ولد بعد مخاض عسير؟؟؟؟؟

أشكرك

ولي عودة

الفيض العاطر عواطف عبد اللطيف
كلهم ابنائي وكلهم ترجمني في مراحل محتلفة
ربما كانت مجموعة الخروج عن الصمت ولدي البكر فحملت معها اشواقها الخاصة وحملتني مسؤولية عدم النوص للخلف وربما جاء كتابي المشترك مع هناء القاضي بدلا آخر العنقود فتدلل
وما بين البكر وآخر العنقود مخاضات ومغامرات كثيرة حاولت فيها أن اكون الوفي الأمين لتجربتي الشخصية في حاضنة معاناة شعبي
ارجو أن اكون قد وفقت
انتم الشاهد والحكم, وانا المحموم بعشق عسقلان

العزيز سامح
التجربة الاعتقالية في وطن مصادر تجربة مركبة ومعقدة شكلت سمة من سمات أدب الأرض المحتلة, ذلك لأن معظم الكتاب قد مروا بها مع تفاوت المدة التي مكثوا فيها داخل المعتقل, وقد تبلورت كتابات الأدباء الين امضوا ممدا طويلة نسبيا داخل المعتقلات والذي غالبا ما كانوا ينتمون إلى فصائل المقاومة, وهذا لم يعفي بقية الأدباء من السجن على خلفية ما يكتبون, وانا ربما من الذين تعرضوا للتجبرة الاعتقالية بسب كتاباتي الأدبية, وقد انطبعت تجربة الحياة داخل المعتقل في الذاكرة, وظهرت تداعياتها في ما كتبت لاحقا.
ولعل المثير في هذه التجربة والذي يعطيها مذاقا آخر لأن السجين يعيش تجربة الانتصار على سجانه, بتمترسه حول ثوابته والدفاع عنها, وتنظيم حياته لمواصلة كقاحه من داخل المعتقل, للدرجة التي يشعر فيها أنه يعتقل سجانه في ذات الوقت
ولعل في أشعار خليل توما ومحمود الغرباوي والمتوكل طه وعبد الناصر صالح واوراق عزت الغزاوي وقصص محمود شقير وحمد عليان ومحمد أيوب وغريب عسقلاني وغيرهم ما يشير الى ذلك, واعتقد انه لا يوجد كاتب من كتاب الداخل الفلسطيني لم يتعرض لضية المعتقل
لكن ومع بداية السبعينات استطاع السجناء أن يشكلوا تجربة موازية عرفت فيما بعد بأدب السجون وقدمت نماذج لافتة على المستوى الإبداعي والإنساني
ولقد استجاب السجين للتعبير شعرا عن همومه وقضاياه النضالية والإنسانية وأشواقه الى الأسرة والزوجة والولد, والحنين إلى الحرية

ايها المشاغب سامح
قهوتك لها مذاق الروح تعيدني لإلة ازماني الأولة وبداياتي مع حرفة الكلام
ففي صباي المبكر تفتح ميلي إلى القراءة, وساعد على ذلك توفر الكثير من الصحف والمجلات الأدبية والكتب التي كانت تصدر في مصر في ذلك الوقت وبأثمان زهيدة, وشجعني على ذلك والدي, وقد انبهرت بالكتاب المصريين شأن أبناء جيلي في غزة حيث تشكل وعينا في حضن الثقافة المصرية في مرحلة المد الناصري والقومي الذي أثر في الثقافة العربية.
كنت قارئا نهما ولم يدر بخلدي أن أصبح كاتبا, وكنت أناوش بعض الخواطر واكتب الزجل وبعض الشعر على حياء, ولا أُطلع أحدا عليها, وفي مرحلة دراستي الجامعية عشت المناخ الثقافي واقعا, ووجدت أن فنون السرد تجذبني أكثر, وبدأت محاولاتي الأولى في كتابة القصص القصيرة وبقيت احتفظ بكتاباتي كمدونات شخصية باعتباري هاويا, ونشرت لأول مرة في العام 1973 وبعد ذلك تركز اهتمامي في القصة القصيرة والرواية

أستاذ غريب
سهرت الليل أبحث عنك لأتعرف عليك أكثر
واستيقضت باكرا لأتناول معكم فنجان قهوة
قل للأستاذ سامح أن لايبخل علي بقهوته
أريد أن أصحصح
فالجلسة معكم لا تقاوم