يا راقي يشرفني ويسعدني أن أكون ضيفة المحاور الجميل والمضيف الرائع قصي
ولكن صدقا المشاركة من الموبايل مملة جدا ومتعبة أيضا
وتقريبا الضيوف هتنام والمضيف هيطفش وانا بحاول أرد
فسيبك مني
سنكون بانتظاركم أختي ليلى فالأخ قصي يحب أهل فلسطين وبالتالي اختارك أنت, أقول نعم الاختيار وسنكون مستعدين للحوار والسهر
ههههههههههه
احترامي
الشيوخ .......
قرية في الشمال الشرقي من الخليل على بعد ست أميال وترتفع (3310) قدم. غرست الزيتون في (530) دونم، وفيها العنب والتين وغيرها من الفواكه. السكان سنة 1961م (1660) مسلم يذكرون انهم أشراف ينتسبون الى الحسين بن علي. ويغلب على سكانها روح الشجاعة والنجدة والكرم، وتغلب عليهم العبادة وتلاوة الاذكار، ويلبسون العمة الخضراء وهو شعرا متوارث،وذلك تثبيتاً لانتسابهم لآل الرسول.
الشيوخ
موطن رأسك
عندما تقرأها بماذا تشعر ...!!!
وإلى ماذا تحن ....!!!
وما هي أجمل ذكرياتك فيها ....!!
ترى ... في رأيك ...هل شيوخ الآن ... ما زالت لها عبق الماضي والطفولة .....!!
الأخت ليلى
أنى لك هذه المعلومات أيتها الراقية
شكرا لك
الشيوخ ككل بلاد وقرى فلسطين لوحة فنية رائعة خاصة في فصلي الربيع والصيف وهل تتربع على اعالي جبال سعير تلك البلدة من أعماق التاريخ.
عندما أذهب لزيارتها وأكون على بعد أميال منها يدق القلب حنينا لشوارعها وأزقتها وحارتها القديمة خاصة وأشم ريحها من بعد.
لكن حنيني بلا شك للأم الحنونة اطال الله عمرها ومتعها بالصحة , وأخواتي الأثنتين توأم روحي, وابنتي المتزوجة هناك وصغارها حبة القلب.
من أجمل الذكريات عندما أهداني والدي رحمه الله كرة قدم صغيرة وكنت في عمر 8 سنوات تقريبا.
لا بالطبع لم تعد تلك الشيوخ واختلفت العادات والتقاليد وطغى المال على الحب بشكل أو بآخر ,لكنه مازالت تنعم بالدفء
كل التقدير
سنكون بانتظاركم أختي ليلى فالأخ قصي يحب أهل فلسطين وبالتالي اختارك أنت, أقول نعم الاختيار وسنكون مستعدين للحوار والسهر
ههههههههههه
احترامي
شكرا اخ رياض..وتشرف بذلك..ولد هذا الحب مع رضعة الثدي واستمر مع الفطام حتى المشيب
لا احرج فراشة فلسطين الحبيبة..
وهنا لي سؤال اخ رياض ..
مع رحيل الجيل الرائع لأدباء فلسطين..هل تعتقد الآن كمرحلة مشوشة هناك جيل بمستوى
درويش وقاسم والعلي..وأدباء المهجر..ومن من هؤلاء وريث هؤلاء..
الأخت ليلى
أنى لك هذه المعلومات أيتها الراقية
شكرا لك
الشيوخ ككل بلاد وقرى فلسطين لوحة فنية رائعة خاصة في فصلي الربيع والصيف وهل تتربع على اعالي جبال سعير تلك البلدة من أعماق التاريخ.
عندما أذهب لزيارتها وأكون على بعد أميال منها يدق القلب حنينا لشوارعها وأزقتها وحارتها القديمة خاصة وأشم ريحها من بعد.
لكن حنيني بلا شك للأم الحنونة اطال الله عمرها ومتعها بالصحة , وأخواتي الأثنتين توأم روحي, وابنتي المتزوجة هناك وصغارها حبة القلب.
من أجمل الذكريات عندما أهداني والدي رحمه الله كرة قدم صغيرة وكنت في عمر 8 سنوات تقريبا.
لا بالطبع لم تعد تلك الشيوخ واختلفت العادات والتقاليد وطغى المال على الحب بشكل أو بآخر ,لكنه مازالت تنعم بالدفء
كل التقدير
كنت اضن نحن فقط من فقدنا العلاقات الروحية التي كانت سائدة عندنا
مؤسف ومحزن..يبدو اننا..سنكون غرباء عن هذا العالم..بغض النظر عن الأوطان
ويبدو اننا نعيش في وسط مرحلة أنتقالية ما بين الروحانية والمادية ضحيتها نحن
من رضعنا الأولى ولا نستسيغ طعم الثانية..اليس كذلك اخ رياض؟؟؟
شكرا اخ رياض..وتشرف بذلك..ولد هذا الحب مع رضعة الثدي واستمر مع الفطام حتى المشيب
لا احرج فراشة فلسطين الحبيبة..
وهنا لي سؤال اخ رياض ..
مع رحيل الجيل الرائع لأدباء فلسطين..هل تعتقد الآن كمرحلة مشوشة هناك جيل بمستوى
درويش وقاسم والعلي..وأدباء المهجر..ومن من هؤلاء وريث هؤلاء..
أخي قصي
نعم رحل رجال وكتاب وأدباء كبار, لكن لكل جيل فرسانه وأنا اؤيدك أن هناك نوابغ ربما لا تعود, مثلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم ولن يأتي رجل مثله حتى يوم القيامه,
وأيضا نحن في فلسطين والأردن من الصعب التفريق بيننا فمثلا كثيرا من الأدباء الأردنيون هم في الواقع فلسطينيو الأصل والكثير منهم يحمل الجنسية الفلسطينية الى جانب الأردنية وأنا واحد منهم, وخوفا من التحيز لن أذكر أسماء محددة,
احترامي
اهلا بالاحبة
أستاذ قصي عوّدتنا بلقاءاتك الراقية الدافئة بقلوبكم النقية
وكلّ مرة تبرهن على سمو شخصيتك وطيبة قلبك
وها انت تدعو اليوم اخا كريما نشهد له جميعا بالحرف الجميل والاحساس الرقيق
نشكركما على خلق هذا الجو المفعم بالجمال
فالاستاذ رياض غنسان غال على قلوبنا و اصبح له مكانا في صفحات حياتنا
محبتي وتقديري