لماذا تبخلُ سيدتي بعواطفِها ؟
والحبُّ عطاءْ ؟
ولماذا تيأسُ سيدتي؟
والحبُّ رجاءْ ؟
ولماذا يتجمّدُ قلبُكِ
يا شمعةَ روحي؟
والنورُ الساطعُ من قلبي
ملأ الأرجاءْ؟
الأستاذ و الشاعر الكبير و الأديبة الراقية أبتهال ... ما أروع هذا العنفوان
الجميل ... ما أروع هذه الثنائية التي خطتها أنامل فذة ... حماكم الله
و أنت يا أستاذي الرائع ....أتمنى يوما ً أن أرسم الكلمات بحرفية ٍ و جودة عالية
كما تفعل ذلك ....راااقي أنت .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
رد: أفانين الحمام/ طوق وشوق,,!!(إنتصار دوليب&كمال أبو سلمى)
من ألف عام .. أنضج فولاذ سيفي في أتونها أحرق الشمس بزعاف نصلها يسهل عندي إشعال النور في موقد القمر من أحلامها أزج من ألف عام كل جيوش الروح حتى تحتل دروب صفائها كيف وقد عانقت حروفي بوحها أن أترك كدرا أسودا يلاقي زرقة بحرها لا ... وبحق نصل رقة رحيق الربيع من ثغرها وبسمة الزيتون في نور زيتها لن أترك ... مرعسل نحل الأرض أن يلبس لون أزهار السما ء فيَّ ... أنا... رياضها
لماذا تبخلُ سيدتي بعواطفِها ؟
والحبُّ عطاءْ ؟
ولماذا تيأسُ سيدتي؟
والحبُّ رجاءْ ؟
ولماذا يتجمّدُ قلبُكِ
يا شمعةَ روحي؟
والنورُ الساطعُ من قلبي
ملأ الأرجاءْ؟
الأستاذ و الشاعر الكبير و الأديبة الراقية أبتهال ... ما أروع هذا العنفوان
الجميل ... ما أروع هذه الثنائية التي خطتها أنامل فذة ... حماكم الله
و أنت يا أستاذي الرائع ....أتمنى يوما ً أن أرسم الكلمات بحرفية ٍ و جودة عالية
كما تفعل ذلك ....راااقي أنت .
.................................................. .......................
المبدع أسامة الكيلاني رعاك الله
أراهنك أنك ستتفوق علي في يوم من الأيام
أشكر مرورك العطر على نصوصي أنا والأخت الفاضلة المبدعة إبتهال بليبل
تحياتي العطرة
في الليل ..يا أمي الحبيبة
كنت أرسم غربتي الشريدة
فوق ضحكات القمر ..
كنت ..يا أمي الحبيبة
أوقد الأحلام في زنزانتي
أرتجي يا أم بعض الخبز
المضمخ بزيت زيتون ٍ
هناك ..في القدس العتيقة
و كأسا ً من شاي الفجر
الذي ما أنفك يداعب
جراحاتي الكثيرة ...
ما زلت يا أمي أفكر
في تضاريس وجهك
ها أنا أرسم وطني على
جدران زنزانتي ..
أتوسد صورتك التي نقشتها
فوق جدران قلبي ...
فلا أدري إن كنت سوف
أتلمس وجهك مرة ً أخرى
فها هم ...الجنود الجبناء
يتسابقون ..إلى التنكيل بنا
و ما زلنا ...يا أمي نتمسك
بجذور حلمنا .. الآتي من خلف
هذه الجدران السوداء ...
و عندما يعترينا في المساء
صمت ٌ موحش ٌ ...يتراءى
أمامنا ... طفل ٌ فلسطيني الهوية
شرقي الملامح .. يحمل في يده
حجر ... ينطق ..صبرا ً
ثم يعود الطفل إلينا ... ماسكا ً
شمس الصباح ..بكفيه ْ
ثم يغادرنا .. و على قميصه
المضمخ بالدماء ... يسكن فجر ٌ
قادم .... و يترك عند رحيله
أوراقا ً حبلى ..و أوردة ً عطشى
و جباها ً ... شامخة ً ...كهو
أمي .... ما دام القلب ينبض
بالأمل ..
فلا تحزني ...فقد يأتي صباح ٌ
يقتلع الليل ... و ينير الضمائر
و يُعيد البسمة المنسية .. عن جبين
الوطن ..... فلتبتسمي ...يا أمي
فقد .... يستجيب الوطن لإبتسامتك
الأبية ... و يعود ليضمد جراح
و آلام شعبنا ... المتوسد حضن القمر ..
؛
أبدعت يا أسامة
يا ابن فلسطين أبدعت
محبتي ...
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
الصديقة الغالية / و الأديبة الجميلة ...عايدة الأحمد ..أشكرك يا سيدتي على رقة حضورك
فكيف أنسى أو أتناسى ثنائيتنا معا ً ( روحان في محراب الذاكرة ) دمت في أمان الله
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...