يتيمة أحلامي بقطرات همسكَ سوف تغتسل ( ل )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
لولاك لم ينبض خافقي
قل لي ليس وهما قل لي .. ليس حلما فقد تاهت كل ملامحي بنقاء محياك ( ك )
كانت هلامية كالحقيقة صامتة كالسكينة التاء
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
تبزغ الأقمار شخصيته وتوقظ الورد في الأكمام
مع قطرات الحبر المتساقطة فوق أوراقي أيقنت أن الأوهام ولت إلى غير رجعة ( التاء )
تفيض كأسي بالرحيق بانتظار أمل مؤتلق
قد تكون تلك الأوهام حقيقة فعلى أعتاب الزمن تكبلنا أغلال الآخرين ولا مجال للمساومة بالمشاعر
رنوت لبغداد فرأيت حسنها يغرق في خضم ضباب
بئس الغدير يحسبه الذكي سرابا فينهال عليه على ظمأ باللعنات