عَظُم الحرف ,,, واستقامت الطريق ,,,
فصار الشعر وحيا يتغنى بآفاق الله تعالى ,,,
أنت قدير في سبر غور آيات الله ,,,
منها العبرة ,,,
وفيها الشهد والعسل ,,,
ولبسيطك المنساب رقة الماء وعذوبة الربيع في نيسان ,,,
ما أجملك شاعرا ,,,
وما أروعك صيادا في بحور الخلق تنثر درها ومرجانها بألوان جل خالقها ,,,
دمت ودام الألق الذي أنت فيه ,,,
أغبطك على ثراء عطائك ,,,
وحسن بوحك المستوحى من خبرتك الحياتية الرائدة ,,
لك تحياتي وخالص محبتي ,,,
زدنا ,, زدنا ,,