بُنَيَّ تَعَالَ نُقِيمُ الصَّلاهْ وَنُعلِي النِّدَاءَ وَنُرضِي الإِلَهْ وَنَسْمُو بِآيَاتِ ذِكْرٍ حَكِيمٍ وَنُعمِلُ فِكْرًا بِمَا قَدْ دَعَاهْ بُنَيَّ وَحَافِظْ عَلَى وَقْتِهَا فَمِنْكَ التَّوَانِي يُضِيعُ الصَّلاهْ وِإِنَّ التَّدَبُّرَ مِنْ شَأْنِهِ يَزِيدُ الخُشُوعَ وَطُولَ الأَنَاهْ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ الإِلَهِ العَظِيمِ وَتَمِّمْ رُكُوعًا تَنَلْ مِنْ رِضَاهْ وَعِنْدَ السُّجُودِ فَسَبِّحْ ثَلاثًا بِسُبحَانَ رَبٍّ تَسَامَى عُلاهْ
مساء الخير جميل أن أبدأ يومي بهذه القصيدة الجميلة التي تسعد الروح بوركت أهلاً بعودتك على ضفاف النبع دمت تحياتي
حياك الله ورعاك فالشعر التربوي جميل